Theoneenad

هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا
          	كالبدر لما اكتملا
          	فاق دلالاً وحلا
          	إذا سألتُ وصلَهُ
          	
          	جاوبني بلا ولا
          	يا ليت لو جاوبني
          	عن لا بأنْ قال هلا
          	معذبٌ من هجرهِ
          	
          	أشكو بُعاداً وقَلا
          	روحي به هائمةٌ
          	منه فقدتُ الأملا
          	في حُبّه لي قصةٌ
          	غدَتْ لغيري مثلا
          	
          	قصيدة " هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا "
          	من ديوان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
          	

Theoneenad

هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا
          كالبدر لما اكتملا
          فاق دلالاً وحلا
          إذا سألتُ وصلَهُ
          
          جاوبني بلا ولا
          يا ليت لو جاوبني
          عن لا بأنْ قال هلا
          معذبٌ من هجرهِ
          
          أشكو بُعاداً وقَلا
          روحي به هائمةٌ
          منه فقدتُ الأملا
          في حُبّه لي قصةٌ
          غدَتْ لغيري مثلا
          
          قصيدة " هِمْتُ بظبيٍ جَفَلا "
          من ديوان صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم
          

Theoneenad

فزيت يوم إطريت عندي وصديـت
          عن عبرتي خايف يشوفون ماهـــا
          هيظت قلب(ن) في بروجه تعاليت
          رميت روحي يا بعد من رماهـــا
          كانك تغلى عن حبيبك وليا جيت
          تكويه في نظرة عيونك لظاهـــا
          خاب الرجى في عشقتي آه ياليت
          اقوى على نفس(ن) وصالك امناها
          خذيت بعيونك غرامي وقفيــــت
          وقفت وراك الروح تتبع هواهــا
          أبتحمل وخفي شقى ليه طريـــت
          وبدي بحالي ياحسايف غلاهـــــا
          
          المطرب : عبدالله السالم
          الكاتب : غير معروف لسوء الحظ

Theoneenad

أَلا يا صَبا نَجدٍ لَقَد هِجتُ مِن نَجدِ
          
          فَهَيَّجَ لي مَسراكَ وَجداً عَلى وَجدِ
          
          أَإِن هَتَفَت وَرقاءُ في رَونَقِ الضُحى
          
          عَلى فَنَنٍ غَضِّ النَباتِ مِنَ الرَندِ
          
          بَكَيتُ كَما يَبكي الحَزينُ صَبابَةً
          
          وَذُبتُ مِنَ الحُزنِ المُبَرِّحِ وَالجَهدِ
          ..
          
          وَقَد زَعَموا أَنَّ المُحِبَّ إِذا دَنا
          
          يُمِلُّ وَأَنَّ النَأيَ يُشفي مِنَ الوَجدِ
          
          بِكُلٍّ تَداوَينا فَلَم يُشفَ ما بِنا
          
          عَلى أَنَّ قُربَ الدارِ خَيرٌ مِنَ البُعدِ
          
          هَوايَ بِهَذا الغَورِ غَورِ تَهامَةٍ
          
          وَلَيسَ بِهَذا الجَلسِ مِن مُستَوى نَجدِ
          
          فَوَاللَهِ رَبِّ البَيتِ لا تَجِدِينَني
          
          تَطَلَّبتُ قَطعَ الحَبلِ مِنكِ عَلى عَمد
          
          من ديوان عبدالله بن عبيدالله ( ابن الدمينة )

Theoneenad

رفعت كفي ماقدرت ارفع الصوت 
          لا كان في الخاطر كلام كتمته
          لحظة وداع وكأنها سكرة الموت
          ضاع الطريق الي من أول رسمته
          ضاع الطريق وصرت في الدرب مبهوت
          مدري وش الي فاتني ما اغتنمته
          العمر مر وراح من فايت الفوت
          صحيح ضعت وضاع حلمٍ حلمته
          الا انت يامن قربك لروحي القوت
          لو غبت يبقى وسمك الي وسمته
          يبقى كما نقش على الصخر منحوت
          حفظته بشكله ولونه وسمته
          مهما الفراق اوجع والبعد منبوت
          

Theoneenad

من ديوان مشعان البراق
Reply