من كاتيا إلى كل من يقرأني الآن…
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ"
(سورة الأنبياء - 1)
اسمعوني جيداً، فهذه ليست كلمات عابرة ولا لحظة تأمل عادية.
لقد اقتربت الساعة… نعم، اقتربت، والعلامات تتابع واحدةً تلو الأخرى كأنها تُنذرنا بصوت لا يُسمع، لكنه يُفهم لكل من كان له قلب.
إلى متى ستغرقون في الغفلة؟ إلى متى ستسخرون وتؤجلون التوبة وكأنكم ضامنون للغد؟
الموت لا ينتظر أحداً، ولا يسأل عن عمرك، ولا عن مقامك، ولا عن عدد متابعينك.
سيمرُّ عليك كما مرَّ على من قبلك، وسينزل بك كما نزل بغيرك.
عودوا إلى الله… قبل أن يُغلق الباب.
جدِّدوا صلاتكم، اطهروا قلوبكم، واركضوا نحو ربكم ركض الهارب من النار.
أنا لا أدّعي الطهر، ولا أظن نفسي خيراً منكم، لكنني خائفة…
خائفة علينا جميعاً من لحظة نندم فيها، ولا نجد وقتاً للرجوع.
فـ توبوا، جددو توبتكم !!
أعرف أن بعض الذنوب ثقيلة، وبعض القلوب متعبة…
لكن أليس الله أرحم الراحمين؟
أليس هو القائل:
"ورحمتي وسعت كل شيء"
(الأعراف - 156)
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله، إن الله يغفر الذنوب جميعاً"
(الزمر - 53)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ي حبوبات سمعت انو صاحبت الصفحه اعتزلت
صح ما قرات روايتها ولكن من منظوري وحسب اراكم رويتها حلوه وتعجب و أنا ما أرض موهبه مثل هيك تندفن
@mEri_88_ وعليكم السلام ♡
اني صاحبة الحساب و الحمدلله ما راح اعتزل بس غيرت حسابي بسبب مشاكل ثانيه دخلت حياتي.
فـ شكراً الج يحبيبتي ♡
راح اكمل رواياتي بحسابي الجديد بعد ما انتهي من الي انشرهم هسه حالياً ♡
و اذا اردتي اقري روايتي الجديدة عدد بارتاتها 15 و الحالة مكتملة و في جزء ثاني للرواية، اسم الرواية ظل العائلة ♡
كاتيا علا سمحت لي اريد فقط ان أتحدث هنا.....
انا فعلا لست بخير..... أشعر أنني لم أعد أحتمل أي شيء في هذا العالم.....
اشتاق فعلا الى إيمي القديمة....إيمي في أيام قصة إيثان....
وداعا آسفة اذا أزعجتك
@mamajilh شوفي اكثر شيء يدمر الكاتب او الكاتبه هو الدعم المتبادل
يعني ايام الدعم المتبادل لما تتبادلين الدعم هذه الي دعمتيه فقط يتابعك بس ما يدعك و هذه الي يدمر الشخص
بس يحبيبتي يا قلبي انتِ اني معج و ربنا سبحانه و تعالى معج و معنا كلنا
من كاتيا إلى كل من يقرأني الآن…
اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ"
(سورة الأنبياء - 1)
اسمعوني جيداً، فهذه ليست كلمات عابرة ولا لحظة تأمل عادية.
لقد اقتربت الساعة… نعم، اقتربت، والعلامات تتابع واحدةً تلو الأخرى كأنها تُنذرنا بصوت لا يُسمع، لكنه يُفهم لكل من كان له قلب.
إلى متى ستغرقون في الغفلة؟ إلى متى ستسخرون وتؤجلون التوبة وكأنكم ضامنون للغد؟
الموت لا ينتظر أحداً، ولا يسأل عن عمرك، ولا عن مقامك، ولا عن عدد متابعينك.
سيمرُّ عليك كما مرَّ على من قبلك، وسينزل بك كما نزل بغيرك.
عودوا إلى الله… قبل أن يُغلق الباب.
جدِّدوا صلاتكم، اطهروا قلوبكم، واركضوا نحو ربكم ركض الهارب من النار.
أنا لا أدّعي الطهر، ولا أظن نفسي خيراً منكم، لكنني خائفة…
خائفة علينا جميعاً من لحظة نندم فيها، ولا نجد وقتاً للرجوع.
فـ توبوا، جددو توبتكم !!
أعرف أن بعض الذنوب ثقيلة، وبعض القلوب متعبة…
لكن أليس الله أرحم الراحمين؟
أليس هو القائل:
"ورحمتي وسعت كل شيء"
(الأعراف - 156)
"قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله، إن الله يغفر الذنوب جميعاً"
(الزمر - 53)