Tota_Mahmoud33

تم نشر الفصل الثامن عشر من رواية ارهقته حرباً حصرى علي مدونة رواية وحكاية واللينك اهو ♥
          	
          	https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2022/08/All-parts-of-tired-if-war..html
          	
          	وده اقتباس صغنون من الفصل تقدروا تستمتعوا بيه ♥
          	
          	ـ وكمان انا عرفت من الدكتور انك هتطلع بكره وانه مفيش اي حاجه  ، وانك بقيت كويس  ، اه في شوية جروح بس مش خطيرة الحمد لله  . 
          	
          	هز رأسه وهتف بهدوء ونظر لها بحنان  : 
          	
          	ـ الحمد لله يا حبيبتي  . 
          	
          	كانت تبتسم وهى بجانبه لم تشعر بنفسها وهى تقول بحُب بعد ما تنهدت  : 
          	
          	ـ ما تيحي يا أيان نتجوز ونمشي من هنا وبعيد عنهم؟؟ 
          	
          	نظر لها بعمق واختفت ابتسامته وابعد يـ ـده التى كانت تمسكها وهتف بهدوء  :  
          	
          	ـ بس انا مش موافق  . 
          	
          	تلاشت إبتسامتها  ، وعينيها اجتمعوا غيمه من الدموع  ، نظرت إليه «يمن» بصدمة، وكأن كلماته صفعتها بقوة  . 
          	
          	كلماتهُ كسرتها كرياحٍ عاتية،
          	تركتها بين شكٍّ وأمنياتٍ باقية.
          	أيُعقلُ أن يهربَ الحبُّ منها؟
          	أم أنها كانتُ تعيشُ وهْمَ الرواية؟
          	
          	

Tota_Mahmoud33

تم نشر الفصل الثامن عشر من رواية ارهقته حرباً حصرى علي مدونة رواية وحكاية واللينك اهو ♥
          
          https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2022/08/All-parts-of-tired-if-war..html
          
          وده اقتباس صغنون من الفصل تقدروا تستمتعوا بيه ♥
          
          ـ وكمان انا عرفت من الدكتور انك هتطلع بكره وانه مفيش اي حاجه  ، وانك بقيت كويس  ، اه في شوية جروح بس مش خطيرة الحمد لله  . 
          
          هز رأسه وهتف بهدوء ونظر لها بحنان  : 
          
          ـ الحمد لله يا حبيبتي  . 
          
          كانت تبتسم وهى بجانبه لم تشعر بنفسها وهى تقول بحُب بعد ما تنهدت  : 
          
          ـ ما تيحي يا أيان نتجوز ونمشي من هنا وبعيد عنهم؟؟ 
          
          نظر لها بعمق واختفت ابتسامته وابعد يـ ـده التى كانت تمسكها وهتف بهدوء  :  
          
          ـ بس انا مش موافق  . 
          
          تلاشت إبتسامتها  ، وعينيها اجتمعوا غيمه من الدموع  ، نظرت إليه «يمن» بصدمة، وكأن كلماته صفعتها بقوة  . 
          
          كلماتهُ كسرتها كرياحٍ عاتية،
          تركتها بين شكٍّ وأمنياتٍ باقية.
          أيُعقلُ أن يهربَ الحبُّ منها؟
          أم أنها كانتُ تعيشُ وهْمَ الرواية؟
          
          

Tota_Mahmoud33

تم نشر الفصل السابع عشر من رواية ارهقته حرباً الجزء الثانى من عشق بعد وهم حصرى علي مدونة رواية وحكاية 
          
          https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2022/08/All-parts-of-tired-if-war..html
          
          وده اقتباس صغنون تقدروا تستمتعوا بيه
          
          ــ أنا مش متوترة  . 
          
          ابتسم ابتسامة جانبية، لكن عينيه لم تبتعدا عن وجهها، وقال بهدوء لكنه مليء بالثقة :
          ــ طب وريني السكينة اللي ماسكاها دى  . 
          
          شعرت أنها انكشفت تمامًا  ، لم تكن تعرف هل تكشف الحقيقة أم تستمر في المراوغة، لكن توترها كان قد بلغ ذروته  ، ببطء، استسلمت وأخرجت السكين من خلف ظهرها، ووضعتها على الطاولة بجانبه .
          
          نظر إليها «نوح» بتمعن، ثم إلى السكين، وعاد بنظره إليها  ، لم يكن غاضبًا كما توقعت، لكنه بدا وكأنه يحاول فهم شيء أعمق.
          
          ــ راندة، صح؟
          
          اتسعت عيناها قليلًا، وابتلعت ريقها بصعوبة  ، قالت بعناد واستمرت في المراوغة :
          
          ــ لا طبعا  ، أنا معنديش اي مشكلة مع راندة  . 
          
          قاطعها بنبرة أقل حدة ولكن أكثر جدية وهو ينظر داخل عيناها بحنان ودقة  :
          
          ــ انتي عارفة  ، أنا شايف كل حاجة في عيونك يا نور.
          
          ارتبكت أكثر، وشعرت بأن مشاعرها باتت تطفو على السطح رغمًا عنها  ، حاولت الهروب من الموضوع :
          
          ــ مش مهم، نوح  ، الموضوع انتهى  . 
          
          لكنه لم يتحرك، بل قال بنبرة أكثر هدوءًا :
          
          ــ لو الموضوع مش مهم، ما كنتش هتمسكي سكينة.
          
          صمتت ولم ترد عليه  ، فهى تريد أن تهرب بعيد عنه وعن عيناه التى تحاصرها وتجعلها متوترة دائما  ، كادت أن تذهب بجانبه  ، ولكن توقفت مكانها حين شعرت بعانـ ـقه خلف ظهرها  ، فوجئت «نور» بعناقه الذي لم تتوقعه مطلقًا، تجمدت في مكانها، وعيناها اتسعتا بدهشة ممزوجة بارتباك لا تستطيع إخفاءه  ، لم يكن الأمر مجرد اقتراب جسـ ـدي، بل كان وكأنه يحتضن ارتباكها، خوفها، وكل النـ ـار التي تحترق بداخلها  . 
          
           أسند «نوح» ذقنه على كتفها برفق، ثم قال بصوت خافت لكن كلماته اخترقت أعماقها :
          
          ــ بتغيري من راندة صح؟؟ 
          
          

Tota_Mahmoud33

تم نشر الفصل السادس عشر من رواية أرهقته حرباً حصرى على مدونة رواية وحكاية ❤
          
          لينك الفصل❤
          
          https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2022/08/All-parts-of-tired-if-war..html
          
          وده اقتباس صغنون تقدروا تستمتمعوا بيه❤
          
          ـ دلوقتى بتصوت يا أيان  ، أخص عليك  ، مش عملت فيها الشبح  ، ولعبت مع عيلة النويري اللي مش قدك أصلا   . 
          
          بينما أكملت وهى تقترب منه وتهتف بهدوء  :  
          
          ـ زمان الناس لما كانت بتلعب لعبة مصارعة دى  ، كانت تسال الأول على المصارع  ، إذا كان شاطر فى اللعبة او لا  ، لو شاطر  ، المصارع التاني بينسحب عشان يضمن حياته  ، لكن لو مش شاطر بيلعبه عشان يكسب  . 
          
          ختمت حديثها وهى تضحك بسخرية وتنظر لها نظرة شيطانية  :  
          
          ـ اهى اللعبة المصارعة دى اللى لعبة اللي ماشية دلوقتى  ، مش المفروض يا أيان تسأل الأول علينا وتعرف احنا مين الأول عشان تضمن حياتك  . 
          
          كان لا يفكر في أي شئ سوىٍ أن جدته والدة أبيها تريد أن تقـ ـتله  ، وتدفنه  ، لا يريد ذلك ابداً  ، لا يريد جدته تقـ ـتلها  ، فـ  والده يتحدث دائما عليها وعلى طيبة قلبها  ، ولكن هذا الجانب الذي يراوده والده لم يرأه ابداً   . 
          
          يرى فقط جانب قاسى لا تبالى بشئ سوىٍ احفادها فقط  ، يا ليته يقول لها انه حفيديها من دمها  ، حتى تشعره بالحنان والدافئ التى افتقدهم منذ أن كان صغير  ، يا ليته يقول لها… 
          
          كانت تراقب «حميدة» شروده وحين أقتربت منه وجدت الشبة بينه وبين إبنها رحمة الله عليه «أمجد»  ، لا تدرى لما شعرت بالحنان حين رأت ملامح وجهها عن قرب  . 
          
          أفاقت من شرودها على صوته المهتز من الخوف وينظر لها بهدوء  :  
          
          ـ متعمليش فيا كده يا تيته  .  
          
          اقتربت منه بقسوة لاذعة وقد تنسات أمر إبنها وهتفت بحدة وهي ترفع سبابتها عليه  :  
          
          ـ إياك تنطق وتقول تيته تانى  ، المسموح ليهم يقولوا الكلمة دى دول احفادى  ، و انت مش حفيدي ولا عمرك هتكون حفيدي  . 
          
          بينما أكملت وهي تنظر بقسوة إلى الرجال الذي كان خلفه  :  
          
          ـ ادفنوه يلا  ، مش ناقصه قرف  . 
          
          

Tota_Mahmoud33

النهاردة فى مشهد نازل من الفصل السادس عشر من رواية ارهقته حرباً الجزء الثانى من عشق بعد وهم ♥
          
          المشهد هينزل فى البيدج الجديد اسمه  " الكاتبة توتا محمود  "
          استعدوا♥♥
          

Tota_Mahmoud33

تم نشر الفصل الأخير الجزء الأول من رواية مقيدة في بحور عشقه حصرى على مدونة رواية وحكاية♥
          
          https://rewaiyawhekaya.blogspot.com/2022/08/All-parts-of-bound-in-his-love..html
          
          وده اقتباس صغنون تقدروا تستمتعوا بيه♥
          
           كان «مالك» يراقب الوضع بتوتر ويحاول تهدئة صديقه، وقال بصوت هادئ ولكن مشوب بالخوف :
          
          ـ بيجاد، لازم تفضل مركز وتهدي أعصابك، عشان نعرف على الاقل نحل الوضع ده  . 
          
          مرت لحظات صامتة، تحمل فيها "بيجاد" صراعه الداخلي، يدعو الله أن يمنحهم القوة والصبر  . 
          
          كان "بيجاد" يعيش لحظات من الصراع الداخلي لم يعرف لها مثيلًا من قبل، شعور يضج بين خوفه على زوجته وشقيقته وحيرته أمام معاناة صديقه "شريف" الذي يخوض معركة وحيدًا، في مواجهة مجهول مميت.
          
          كل جزء من جسده ينتفض برغبة الوصول إليهم، قلبه يضج بالتوتر والخوف، لكنه رغم ذلك يحاول السيطرة على مشاعره ويعطي كل جزء من عقله لمهام مختلفة: الوصول، الاطمئنان، ثم التدخل بكل قوته. وأمام نظرة القلق في عيون "مالك"، شعر "بيجاد" بعمق المسؤولية وحجم الضعف الذي يكاد يلتهمه.
          
          أخذ «بيجاد» نفسًا عميقًا، محاولًا جمع شتات أفكاره، ثم نظر إلى السائق الطيب وقال بصوت يحمل مزيجًا من الرجاء والإصرار :
          
          ـ لو تقدر توصلنا على أسرع طريق، حتى لو كان فيه خطر، أنا مستعد لأي حاجة  . 
          
          أومأ السائق مطمئنًا، وبكل حزم ضغط على دواسة الوقود، مسرعًا نحو المدينة  . 
          
          كان ينادى على «شريف» عندما سمع تأوهاته بألم  ، مما صرخ قلبه بقلق على صديقه  ، مما ناده عليه أكثر من مره ولكن «شريف» لم يستجيب  ، فـ الرؤية كانت لـ «شريف» ضبابية وغير واضحه  ، حارب لعله يستيقظ ويهرب من هذا المأزق ولكنه ليس بيدها والسواد الذي بعينيه تحكم عليه وأخذه الى عالم بعيداً  ، مما توقفت السيارة قبل أن تتصطدم   ، وقعت رأس «شريف» على المقود  ، اقتربوا الرجال يحملوا «شريف» ويضعونها في السيارة  ، وراجل من ضمن الرجال  ، مسك الهاتف وهتف بحده بعد ما قرأ الأسم  :  
          
          ـ أهلاً بـ بيجاد باشا  ، المجهول الرابع قالى اكلمك تبعت البضاعة وياسمين  ، ولو لعبت بديلك كده او كده فـ مراتك واختك وصحبك تحت ايده  ، وانت عارف بقى الباشا مش بيرحم  ،  سلام يا… يا بيجاد  .