ِ𝓯𝓪𝓽𝓲𝓶𝓪َ.

رُبما سَنلتقي مُجددًا 
          عندما نكون أكبر قليلًا  
          وستكون عقولنا أقل عَصبية 
          سأكون مُناسبًا لك و ستكون مُناسبًا لي
          لكن الان انا لست سِوى فوضى لأفكارك 
          و أنت لست سِوى سم لِقلبي. 

شنو الوازاني عَليك ؟
          يعني هيَ الدِنيا وكفت إِلا أَحِبك ؟
          يعني عِفت دروب كِل هاي المَدينة
          و اجيت حَتى أَعثَر بِـ دَربك ؟
          زين كِل هاي المَشاكِل حَلها تِمشي ؟
          زين يمتة أَرتاح آنة و أَنسى كِلشي ؟
          آنة كِل مُر بِـ حَياتي
          والله چِنت لِخاطرك لَمن أَجرعَة
          آنة إِذا أَعددلَك أَشيائي الأَحِبها
          اسمَك أَكثَر شي تِسمعَة .

فاگدينَك 
          مرة أذكر بيك نحچَي
          ومَن وصلنة الحَرف أسمَك
          هب حَنينك ، أنتَ وينك ؟ 
          لا قَريب ونعتنيلك
          لا تجي ونلمحها عِينك
          أنتَ وينكA. 

كتلني الحزن والمشكله محد بحالي!. 

صعبة اعوفچ
          وأنتِ جنچ شمس الله
          منين ما أندار أشوفچ.
          

يتمم الرجوع للواتباد بعدد غيابب 

سيارة الموستنج، رمز القوة والفخر  
          تجوب الطرقات، جمالها لا يُحصر  
          محركها يزأر، كصوت الرعد في السماء  
          تجربة القيادة، كأنها حلم في الفضاء  
          
          خطوطها الجريئة، تأسر الأنفاس  
          تسير في الشوارع، كأنها في سباق الكبار  
          عشاقها يرفعون الأعلام، في كل مكان  
          موستنج، أنتِ أسطورة، في عالم السيارات  
          
          كل منعطف، كل سرعة، تروي قصة  
          عن روح المغامرة، وعن عشق الحرية  
          في قلبها ينبض، شغف لا ينتهي  
          يا موستنج، أنتِ دائمًا، في القمة والذروة
          . 

جائنَا الظلامُ
          فَـهدئوا وناموا
          في غدًا نسافر
          ما لنا مقامُ... 

حيل نعسانه، ماكو سيارة تدعمني وتسويلي نومه ابديه؟ 

بأول فِراگك مُا نمّت
          و أرجَعلك شگد حِاولت
          بسَ أرجع بذاكرتي
          شسِويتلك ؟ 
          خربطت شكُلي وصحَتي
          ضليت مُنتضرك لحَد مارحت
          حِتى الملامح تختلف و الموعِد
          شگد بي نقص تلاگينة ! 
          بس تِفاجأت حُسيتك تقيدت 
          سألوني عُنك ، والدمِع 
          چذبني مِن گلت العذر
          رأسًا گطع سُالفتي .