user8849517

ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل 
          
          انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.  
          
          
          "ماذا تعرف؟"
          همست بصوتٍ يكاد ينكسر.  
          
          ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
          
          "أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
          
          ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
          
          . "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
          
          أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
          
          
          
          " حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
          
          
          لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
          
          
          أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة" 
          
          حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
          
          https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
          

Hamsa_h-z93

S2DAEWO

=بنتي ليرا عزيزتي ماتشرد من البيت بنتي لو نخطفت لو اكو سبب ماتسويها طفله شنو تفتهم حتى تشرد 
          
          =مايهمك ابو ليرا نلكاها ليرا لو هيه آخر الدنيا ونغسل عارك  
          
          https://www.wattpad.com/story/255965639?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=S2DAEWO&wp_originator=br4SzLwMKqSecZRILZtDTAZZGkAIXLwK8ttukW0ZncSklyeIoKybQhZBiIiaB8ZXn68d3c3%2BPHiGs026Dm3ic9lRe%2FYCTk8usFbXaWhrt%2FYOJUu9lN%2FdDGYl7A%2FQ5Vcj
          
            
          

dno_mz97