VJk1957

-أنتَ الآن جالِسٌ لِوحدك بِلا شَك، غير أبهٍ للعالم برمته، وتَقرأ بهذه الأسطر تُحاول أن تَجد بعض الكلمات التي تُعبر عن حالتك المأساويه، حالتك المأساويه التي أنت عليها الآن، وأنا ليست لدي تِلك الكلمات التي تَصِف حالتك، أنا لا أمتلِك الكلمات التي تَصِفُ حالتي حتى، لقد تاهت حروفي لقد تلاشت مِن مُخيلتي 
          	ولقد تِهتُ معها 
          	لقد غَرقتُ في دوامه الأفكار للمره الثانيه، وأنا لا أمتلِك حتى حروفي اللعينه التي تَصِف حالتي، ياللعنه 
          	هذه المَره أشدُ مِن تِلك التي قبلها، لَن أستطيع النجاه هذهِ المَره •

VJk1957

-أنتَ الآن جالِسٌ لِوحدك بِلا شَك، غير أبهٍ للعالم برمته، وتَقرأ بهذه الأسطر تُحاول أن تَجد بعض الكلمات التي تُعبر عن حالتك المأساويه، حالتك المأساويه التي أنت عليها الآن، وأنا ليست لدي تِلك الكلمات التي تَصِف حالتك، أنا لا أمتلِك الكلمات التي تَصِفُ حالتي حتى، لقد تاهت حروفي لقد تلاشت مِن مُخيلتي 
          ولقد تِهتُ معها 
          لقد غَرقتُ في دوامه الأفكار للمره الثانيه، وأنا لا أمتلِك حتى حروفي اللعينه التي تَصِف حالتي، ياللعنه 
          هذه المَره أشدُ مِن تِلك التي قبلها، لَن أستطيع النجاه هذهِ المَره •

VJk1957

- اريد العزلة لنفسي وحدي ، بدون أي شيء يقلقني أو يحزنني، أنطفأتُ، لاشيء يستطيع إعادة توهجي من جديد، ولا هؤلاء الذين كانوا سببًا في إنطفائي.

VJk1957

- إنني من جهتي، اقضي حياتي منعزلًا كئيبًا، أسير في طريقي هادئًا مسالمًا، أظل في ركني صامتًا، لا أريد أن أعرف شيئًا عن الآخرين.

VJk1957

- هل تعي ما معنى أن قلبي الذي كان لا يعرف أزهار الربيع، أصبح لأجلك بُستاناً مثمرًا، ثم ماذا؟ ثم إنك تفننت في إحراقه بطريقة أشد مما كان عليه.

VJk1957

لا أعرف هل أنا بخير أم لا.أصبحت احب العزله كثيراً والجلوس لوحدي.لا أريد الجلوس مع أحدهم.ربما ينتبه للحزن الذي يسكن عيوني
           فيسألني وانا لا امتلك الجواب.

VJk1957

‏أعجبتني جداً إجابة جوني ديب
          ‏عندما سُئل عن آمبرد: هل تكرهها؟
          ‏فقال : لا، الكراهية شعور، وأنا لا أشعر تجاهها بأي شيء!
          ‏وهذا برأيي أروع انتقام
          ‏بعد العلاقات الفاشلة
          ‏أن تعيد المرء غريباً كما كان!
          ‏أن ترفع يديكَ لتدعو
          ‏فلا تدعو له كالأحبة ولا عليه كالأعداء
          ‏قمّة الترفع
          ‏اذهبوا فأنتم الطلقاء

VJk1957

سينتهي بك الليل كل يوم بالخلو الى هذا الظلام الكحيل القاتم مُحمّلق بعيناك الى مجرة سوداء، تضجُ فقط تناهديك واحدةٍ تلو الأُخرى... سَئمتُ من كل هذا حقًا، سَئمتُ من منشار عقارب الساعة في أعماق دماغي، أصبحُ هروبي هو أمساك هذا الهاتف اللعين طوال الوقت الذي إرتسمت هالاته على كفا يداي والعجيب في الأمر أنه كلما زرتُ طبيب العيون أخبرني بأن نظري لازال قوي! تبًا له.... سئمنا من هذا المنوال اليومي، الذي يهرب اليه ملايين الاشخاص، فيعلقوا فيه... نضع الحُجج العظيمة لأنفسنا لكي نقنعها على وجوب مانحن عليه.