"رَبّاه ٱنها ضائِعه وَ ألارضُ في عينيها تَضيق
رَبّاه أنها لَم تَبُحُ
رَبّاه رِفقاً بِها
رَبّاه رِفقاً بِروحها
رَبّاه رِفقاّ بِروحٍ قَد تَمزقت
رَبّاه أنها نَكِره
لَا اَخ يَدري وَ لَا صَديق
وَ اليومَ جائت لكَ سَائلهٌ
و الجَرحُ فَي قَلبِها عَمْيق
لَا تعَرفُ مَتىٰ يَنتهي هِذا الجُرح العَمْيق
- اغَسُطَس ٨¹٥
- JoinedOctober 27, 2020
Sign up to join the largest storytelling community
or