لا أحِد يَكرهُ نفسهُ ما لم يُكثر تَقربهُ من ربهِ ويَرى ما مَدۍ بُعدكَ عنهُ وما مَدى بؤسكَ ومامَدى النِعم التَي يُعطيها وأنت لم تَقدر مايَقوم بِهِ ولم تُفكر مرتاً برَد المَعروفِ بِأبسطِ الصِفات والأفِعال لا أكِثر ولن تُتعب صَدقنَي!
الصَبر على كُل شَيءٍ، فاكُلما حَزنت كانت يَدُّ الله تُلامِسَني.