WR_Malak1

ربما طُز
          	خيرٌ من ألف تبرير ┐( ˘_˘)┌ 

MohamedAdel0927

‏لا أعتقد انني قرأت في حياتي وصفا للصلاة في وقتها أبلغ من هذا الوصف .. 
          
          *يقول الدكتور مصطفى محمود رحمه الله عن تأخير الصلاة*: 
          
           الفكرة التي *تخجلني* في تأخير الصلاة عن وقتها تكمن في أنني لستُ أنا من حدد الموعد لهذه الصلاة ، 
          ولا أنا من اختار التوقيت.
          *الخالق تعالى هو* من قدّر ذلك. الله الذي خلق هذا الكون بعظمته واتساعه وجماله وبديع إتقانه وكثرة مخلوقاته وآلائه ومعجزاته *هو الذي يريدني أن أقف بين يديه، وأكلمه، وأناجيه*.
          
          وأنا ماذا أفعل.
          في كثير من الأحيان أجعل هذا الموعد آخر أولوياتي حتى يكاد يفوت وقته،
          مُقدّماً عليه كل أمرٍ تافه، وكل شأنٍ ضئيل
          .الله تعالى يطلبني (وأنا مجرد ذرة بلا وزن في كونه العظيم*) لأقف بين يديه؛ وأنا منهمكٌ في سخافات الحياة وزينتها البالية!.
          يطلبني لبضع دقائق فقط، وأنا أُعرِض وأُسوّف وأُماطل وأُؤجّل، ثم آتيه متأخراً كعادتي.
           أيّ تعاسةٍ أكبر من ذلك..!!,
          يدعوني سبحانه وتعالى (*لاجتماع مغلق*) بيني وبينه، أنا صاحب الحاجة، وهو، الغني المتفضل؛ *وأنا أجعله اجتماعاً مفتوحاً لشتى أنواع الأفكار والسرحان*. أحضر بجسدي ويغيب عقلي.
          
          *يريدني أن أبتعد عن كل شيء لدقائق معدودات؛ لأريح بدني وعقلي، وأفصل قليلاً عن ضجيج الحياة ومشاغلها
          وأبث إليه لا لغيره شكواي وهمومي*.
          *هو الخالق العظيم، الغني عني وعن عبادتي ووقتي، يطلبني ليسمع صوتي وأنا الذي يماطل*.
          ثم ها أنا أجيء إمّا متثاقلاً أو على عَجَل وكأنني آتيه رغماً عني.
          *أنا الحاضر الغائب* ..
          *هو تعالى يريده اجتماعاً خاصّاً*
          وأنا أجعله حصةَ تسميعٍ باردة وتمارين رياضية جوفاء وعقلاً شارداً.
          فأي بؤسٍ أكثر من هذا..؟!!

WR_Malak1

حد موجود؟ (◔‿◔) 

kimassiya

@WR_Malak1  لأ يا حبيبتي
Reply

WR_Malak1

@kimassiya  يعني جايين تنقرضوا علي حظي ^_^ 
Reply

kimassiya

@WR_Malak1  انقرضنا مرت مية قرن
Reply

MohamedAdel0927

رب اغفر لي ولوالدي و ارحمهما كما ربياني صغيرا و لجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات يوم يقوم الحساب 
          
          ‏ثق ثقة تامّة أن سعادتك في هذه الدنيا موقوفة ومرهونه بما يكون في قلبك لهذا القرآن 
          
          ش/ محمد الشنقيطي
          
          
          
          إنَّ صاحب القـرآن مُصاحب للقرآن حتىٰ في أعياده، فلا تأخذكم فرحة العيد وبهجته وتُنسيكم قراءة وردكم أو مراجعته.
          
          تـلاوة القُـرآن تزيد أيام العيد فرحـاً وسكينـة وبركـة 
          
          مراجعة القرآن مسير حافظٍ لا ينقطع ونفس حياة لا يتوقف
          
          
          
          افتح مصحفك