✨ مرحبًا بكم يالواتباديون ✨
هذا الحساب غير رسمي على Wattpad، أنشأته بدافع الشغف وحب القراءة والكتابة، ليكون مساحة آمنة تجمع القرّاء والكتّاب العرب في مكان واحد.
الفكرة بسيطة: دعم المواهب الجديدة + ترشيح أفضل الروايات العربية الموجودة على المنصة، حتى يجد القارئ طريقه بسهولة وسط بحر واسع من الكتب، ويشعر الكاتب أن جهده يُقدَّر ويصل إلى الجمهور المناسب.
ما الذي ستجدونه هنا؟
ترشيحات أسبوعية لأجمل الروايات العربية بمختلف التصنيفات (رومانسية، دراما، دارك، أكشن… إلخ).
تقديم مراجعات صادقة وبأسلوب سلس يساعد القارئ على اختيار عمله القادم.
دليل عملي لاستخدام Wattpad: كيف تنشر روايتك، كيف تتعامل مع القرّاء، وكيف تُسوّق لعملك.
نصائح للكتّاب الجدد حول تطوير الأسلوب، بناء الشخصيات، الحبكة، وكيفية جذب الانتباه من أول فصل.
تفاعل مع المتابعين عبر أسئلة، استطلاعات، ومساحات مفتوحة لمناقشة الكتب.
⚠️ ملاحظة مهمّة:
هذا الحساب ليس تابعًا رسميًا لشركة Wattpad، بل مبادرة شخصية مستقلة هدفها الأول والأخير دعم الأدب العربي على المنصة، وفتح باب أوسع أمام الأصوات الجديدة لتُسمع وتُقدَّر.
✨ رسالتي:
كل قلم عربي له قيمة، وكل رواية تُكتب بصدق تستحق أن تجد قارئها. وهنا أحاول أن أكون جسرًا بين الاثنين.
في مملكةٍ تتنفس المانا وتقتات على الأسرار، حيث القصور لا تبكي على ضحاياها بل تبتلعهم في صمت، تبدأ حكاية فيفيان، ذات الشعر الكستنائي الحريري والعينين اللتين تخبئان شتاءً لا ينتهي، ونورهان التي تخبئ في صمتها خيوط ماضٍ معقد، لتتشكل ملامح مصيرٍ لا يشبه شيئًا مما عرفوه.
بين أروقة القصر، تتشابك خيوط الأقدار حول شخصيات لا تعرف السلام:
الدوق يوليان، سيد الشمال الجليدي، لا يتردد في القتل إن هُدّد نظامه، وعيونه لا تعكس سوى صقيعٍ داخلي لا يذوب، حتى أمام الدماء...
ولي العهد ماركوس، يبتسم بثقل التاج ويقطع دون أن يرتجف، يرى القسوة كجزء من الميراث الملكي، لا كخطيئة.
إليانور، زوجة ماركوس، ذات الشعر البني الفاتح الهادئ والعيون الزرقاء الصافية، التي تحمل لمسة ملكية رقيقة وقوة صامتة، تلعب دورًا محوريًا في القصر وعلاقات الشخصيات، هل ستكون قوة داعمة أم خيطًا معقدًا في شبكة الأقدار؟
البارون آرثر، رئيس برج السحرة، الوجه الجميل لخداعٍ لا يُقاوم، يبتسم بينما ينزع الثقة من قلوب النساء كما ينزع الخنجر من خاصرة خَصمه.
كريس، ابن الماركيز النشيط، النور الوحيد في الظل، كثير الغضب، سريع الندم، يبحث عن الحقيقة في زمنٍ تكسّرت فيه المرايا.
في هذا العالم، لا يُمنح السحر... بل يُسرق، ويُزرع في أجساد الموهوبين منذ الطفولة.
برج السحرة يختار، القصر يُراقب، والخضوع للقواعد ليس خيارًا بل نجاة مؤقتة.
لكن... هل يمكن لفتاتين أن تنسجا مصيرًا مختلفًا؟
هل يقود الحبّ إلى النجاة... أم يُصبح خيطًا إضافيًا في نسيج الأنّين؟
ومن الذي سيمتلك الشجاعة ليكسر أغنية الزمن... قبل أن تكسره هي؟
https://www.wattpad.com/story/399196285?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Naijila_yoy
❖ خيوط من ماضٍ غامض ❖
"ثمة رسائل لا تصل عبثًا، وثمة أبواب لا تُفتح إلا لمن كُتب له أن يرى ما لا يُقال."
هل فكّرت يومًا أن الحقيقة قد تكون أخطر من الأكاذيب؟
وأنك مهما حاولت دفن الماضي، سيجد طريقه إليك، يتسلل من بين أحلامك، أو من مظروفٍ يُترك على بابك، أو من نظرة في عين شخصٍ غريب يدّعي أنه يعرفك أكثر مما تعرف نفسك؟
هي مجرد فتاة عادية... أو هكذا ظنّت.
لكن رسالة واحدة، وصندوق واحد، كانا كافيين ليعيدا رسم ملامح عالمها، عالمٍ ظنّت أنه مستقر، آمن، وواضح الحدود… ثم بدأ يتشقق شيئًا فشيئًا.
هناك من ينتظر منذ سنوات.
هناك من راقب في صمت.
وهناك من لم يغادر أبدًا… حتى لو لم يعد مرئيًا.
بين الغياب والظهور،
بين الشك والثقة،
بين ما نعرفه وما نخشى أن نعرفه…
تبدأ خيوط الغموض بالانكشاف، لكنها لا تنسدل بسهولة… بل تلفّنا معها، خيطًا بعد خيط.
ومع مرور الأحداث، تجد نفسها تنتقل تدريجيًا إلى عالم الاقتصاد، عالمٌ يبدو باردًا ومحسوبًا، لكنه يخفي في طياته أسرار القوة والتأثير، ويضعها أمام خيارات صعبة ومواقف تحتاج إلى حكم دقيق وثقة قليلة بالآخرين. كل قرار اقتصادي يصبح جزءًا من لعبة أكبر، يختلط فيها الماضي بالغموض، والحقيقة بالمخاطر.
"خيوط من ماضٍ غامض" ليست مجرد قصة فتاة تبحث عن إجابات، بل رواية عن الذاكرة، والخذلان، والحنين الذي قد يتحوّل إلى لعنة، وعن عالم لا يبدو كما نراه، مليء بالأسرار التي تختبئ خلف الأرقام والقرارات.
هل يمكنك الاطلاع على روايتي وإعطائها فرصة؟ ربما تعجبك.
https://www.wattpad.com/story/395379335?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Naijila_yoy
أنا كاتبة شغوفة بالكلمات، أستمتع بتحويل الأحاسيس واللحظات الصغيرة إلى نصوص تنبض بالمشاعر والغموض. أكتب القصائد والنثر بأسلوب شاعري يجمع بين الرقة والعمق، بين الحنين والغموض، وأحب أن أترك القارئ يبحر في عالمٍ من الصور والمشاعر التي تلمس قلبه وعقله معًا. أحب أن أروي القصص التي تنسج بين الغموض والمشاعر العميقة، وأحيانًا أترك القارئ يتساءل: هل الحقيقة أخطر من الأكاذيب؟
أؤمن بأن كل كلمة تحمل سحرًا خفيًا، وأن الكتابة هي جسر بين الماضي والحاضر، وبين الواقع واحياة.