هاي هلو حلواتي طبعا عندي فتره امتحنات جامعه واحتاج رويات عن طوكيو ريفنجر ملهمه لي إني توهقت كيف أكملها لكم بعد الميدات فا رأيكم يلهمني بشرط انه يكون درما شوي وبدون رومنسي لي ان فيه مفاجآت راح تحصل في الروايات اولاً ادعولي انجح أنا إنسان اكره الريضات
هاي هلو حلواتي طبعا عندي فتره امتحنات جامعه واحتاج رويات عن طوكيو ريفنجر ملهمه لي إني توهقت كيف أكملها لكم بعد الميدات فا رأيكم يلهمني بشرط انه يكون درما شوي وبدون رومنسي لي ان فيه مفاجآت راح تحصل في الروايات اولاً ادعولي انجح أنا إنسان اكره الريضات
هم يسعون ونحن نظر الا يؤلكم الا يؤلكم روؤيه اخوك في الدين يموت تتوقعون ان أجدادنا سوف يفخرون بنا اما انا بما ان أجدادي فيهم صحابه فا الله لكرامتي في الارض أمام طفل منهم الا تحسون بي سلاسل الا تحسون بي العار ألئ تريدون تمزيق وجوهكم والله ان لم نتحرك ونتكلم ونقاطع ونترك سفهاء المواقع الإلكترونية الخنازير حتئ الخنزير لديه فائده تنضيف الروث الا تخجلون اما العار أو الموت ان كنت تريد طول عمرك يسخرون منا الغرب فل تذهب اما انا فا برئه منكم ومن النار اللهم ارحمهم وارحم قله حيلتنا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من قلب المملكه ألئ اخواني العرب والكتاب ايقظو الحرب علئ من لا يقاطع قاطعوهم مللت الاحتراق والبكاء مللت الفتنه لي بعضكم ما الفرق بيننا وبينكم عرق ام فكر ام رسمه ام يوم ماذا سوف نقول لي ربنا ماذا سوف نقول لي الصحابه اذا اخوتي واخواتكم يمتون وانت تشاهد اذا انت تلهو وتمرح واخوك يموت جوعا لا بل مخذول لا مكسور أخبروني لما نحن ساكنون استبدلنا بي أبناء ليس أبناء المسلمين اعلم اني سوف أحاسب على صمتي وكلامي وما خطة يدي وان لم نفعل شي سنموت مرتين مره ذل ومره خذلان ومره الم الموت افضل علئ ان لا يكون هناك حجه لي نستيقظ صدقت صديقتي واختي نجد صاحبه الحساب قبلي وقالت تخليت عن الحساب لي الهم وعن حلمها لي نصرتهم وعن أشياء احببتها لي وجه الله تخلت عن الانمي وعن كل شي فقط لكي تقوئ وتكون من عباد الله الصالحين لكي يعننا الله ونعينهم في نصرهم انهظو وانفظو الغبار استيقظو قبل فوات الفوت عودو ألئ لي تقوئ قلوبكم لي محاربتهم الساكت عن الحق شيطان أخرس
مرحبًا يا أبطال المتابعة الأعزاء!
يا هلا ومرحبًا بكم من جديد في هذا الحساب اللي صار له صاحب جديد… أنا [ودق]، وصلتني الراية من صديقتي الغالية اللي كأن نجد صارت بيها مدينة بعيدة عنا، وسافرت لي مدينه ثانه لي الجامعة وأنا هنا أحاول ألا أخرب المكان!
صديقتي اعتزلت الكتابة وسكنت بعيد، لكنكم هنا، وأنا هنا، وإن شاء الله نخلق لكم عالم جديد من القصص اللي تضحك، تبكي، وتخلي القلب يرفرف بين لحظة وحين.
شكراً لكم على صبركم ودعمكم المتواصل، ومرحبًا بكم مرة ثانية في هذا الحساب ،
تنويه مهم
أحببت أن أخبركم أن هذا الحساب سيصبح من الآن فصاعدًا بيد صديقتي العزيزة []، وهي من ستكمل ما بدأته.
أنا أثق بها تمامًا وأعرف أنها ستحافظ على روح الكتابة التي أحببتموها، وربما تضيف لمستها الخاصة التي ستجعل القصص أكثر جمالًا.
أتمنى منكم أن تدعموها كما دعمتموني، وأن تمنحوها نفس الحب الذي منحتموني إياه.
شكرًا لكم جميعًا على رحلتنا معًا، وسأظل ممتنة لكل كلمة وتشجيع منكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أحبتي ومتابعيّ وكل من مرّ على كلماتي يومًا، أكتب إليكم هذه الرسالة لأعلن اعتزالي التام عن الكتابة على منصة "
قد لا يكون قد مضى على بدايتي الكثير، ربما لم أُتمّ عامًا كاملاً، لكن ما رأيته يكفيني. دخلت بعقلٍ يحمل الشغف، وقلبٍ يُحبّ الحرف، لكنّي اصطدمت بمحتوى مؤذٍ للنفس والعقل والدين.
رأيت مسخًا فكريًا، وتشويهًا للأخلاق، وتمجيدًا للحرام، وتطبيعًا مع الشذوذ والتصرفات المقرفة باسم "الخيال".
وتساءلت في داخلي:
ألهذا خُلِقنا؟! ألهذا نكتب؟!
لن أنافق نفسي، ولا ربي.
لن أكون مجرد رقم يُضيف ذنبًا، أو كاتبًا يشارك في صناعة انحدار فكري باسم "الإبداع".
أقسم أني قرأت أشياء شعرت بعدها أن كرامتي تُهان، وعقلي يُستهزأ به، وإيماني يُختبر.
لكن، لا أنكر أن هناك كاتبات رفعن رؤوسنا، وكتبن بأدب واحترام، وأرفع لهن القبعة. ومع ذلك، طفح الكيل، ولم يعد قلبي يحتمل.
أنا أعتزل، لا هروبًا، بل قربًا من الله.
أعتزل لأن عقلي ونفسيتي وقلبي وربي يستحقون الأفضل.
أتمنى منكم دعوة صادقة بالهداية والثبات، والابتعاد عن كل ما يُغضب الله.
فلنحفظ ما تبقّى من عقولنا... فإنّ ما يُكتب في بعض الزوايا هنا ليس فنًا، بل أذى مغلّف بالخيال.
وأخيرًا، أشكر من قلّ عددهم من المتابعين الذين وقفوا معي بصدق، ودعموني بنواياهم الطيبة، وأعطوني من وقتهم وقلبهم، فأنا أعتز بكل واحد منهم، وأسأل الله أن يجزيهم خيرًا.
سامحوني، وأستودعكم الله،
والسلام ختام.
السلام عليكم،
اليوم كان جميل جدًا ببساطته، وبضحكات الكل، حسّيت إنه ممتع من وجهة نظري لسبب بسيط: لما يكون الكل بخير، أنا أفرح.
إذا أحد نجح، أفرح له من قلبي.
بس دايم أسأل نفسي: ليه أحس بفراغ عظيم؟ مع إني أسوي كل شيء!
كان فيه فجوة صغيرة فيني من زمان، بس اللي زادها إن جامعتي مو في نفس منطقة أهلي.
الصدق؟ الوضع مربك.
أنا من النوع الانطوائي جدًا، وأحس بالخجل بدون سبب، ما أحب الزحمة والصخب، حياتي محصورة على عيلتي وصديقاتي في الثانوي.
ما قدرت أتقبل الوضع، أحب الصمت، خصوصًا في اللحظات اللي فيها تجربة جديدة.
عارفة إنها تجربة وبتعرفني على نفسي أكثر، بس شخصيتي متعلقة بأهلي جدًا، وهذا يخلي الموضوع مختلف ومخيف.
حتى غرفتي مشتركة مع أختي، وأنا ما أبغى كذا.
قدمت طلب نقل، وردوا عليّ من الجامعة وقالوا لازم يكون المعدل 4.5!
قلت لنفسي: يمكن خير! تكتشفين نفسك أكثر، بس الصراحة ما قدرت أتقبّل.
بدأت أغرق في دوامة: كيف؟ ليه؟ وين؟
الصدق؟ الموضوع يخوف ويربك، بس أنا أقدر، أنا مسؤولة.
كل هالكلام أقوله عشان أخفف من التوتر والضغط اللي أحسه.
أمي ما تقبلت الفكرة، وزعلت.
وما ألومها، بالنهاية أنا الكبيرة، ويشوفوني ما أعرف أتعامل مع المجتمع.
وهذا الشي خلاني أتحمس أكثر إني أوقف على رجولي، وأكمل الإجراءات وما أخاف.