لمتابعة حلقات رواية
اللينك نهاية اقتباس
دبت الغيره بصدره من هذا المهندس الذى يتقرب منها، بحجة استشارتها فى بعض الأمور، حاول كبح زمام غيرته حتى لا يظهر بمظهر غير لائق أمام موظفيها، ظغط يطحن أسنانه وهو يراها تسير جواره والآخر ملتصق بها كالعلكه يدوعها لتناول وجبة الغداء معهم، لم يستطع صبرا..
اقتحم وقفتهم هاتفا بخشونه
-- بعد أذنك يابشمهندسه مدام جه ميعاد البريك ممكن نطلع مكتبى نشوف الميزانيه عشان فهد باشا يمضى عليها عشان تعرفى تنجزى الشغل المطلوب..
أومأت له باحترام واستأذنت من زميلها وذهبت معه للتشاور فى الميزانيه.
https://www.wattpad.com/story/255199909?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=YasmenAlhjurse
انتي بتستغلي اني نايم وبتبوسيني وياريتك بتبوسي صح ”
“ليه انشاء الله هي البوسة الصح ازاي بقى ”
اقترب منها ثم تناول شفتيها بين شفتيه واخذ يلثم شفتاها تارة العلوية وتارة السفلية ويداه الخبيرة تتحس تقاسيم جسدها الانثوي المثير ،،، ابتعد عنها عندما أحس بانها بحاجة للهواء ،،،شهقت بقوة كأنها كانت تغرق ،،، دفن وجهه في عنقها المرمري مقبلاً جلدها الرقيق الناعم تأوهت ... من فرط مشاعرها ولكن تأوهها دفعه للجنون وجعتله يتعمق اكثر تاركاً علامات زرقاء واخرى بنفسجية ابتسم على علامات ملكيته التي تلونت بها رقبتها البيضاء ثم عاد الى ملاذه شفتيها يمتصها بقوة مدخلاً لسانه داخل فمها الكرزي الصغير مستكشفاً اياه ويداه تعتصران صدرها الطري خرج منها تأوهات من فرط الرغبة اودت بعقله إلى الجحيم وشرع بخلغ ملابسها و فجأة فزع حين....https://www.wattpad.com/story/380447209?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=xn_670