❊✰𝑻𝒉𝒆 𝒔❄️𝒏𝒐𝒘 𝑮✨𝒊𝒓𝒍~♥︎❁

ماذا تفعل حين تكتشف أن الذنب يسكن دمك؟
          وأن أقرب الناس إليك… يحملون سيوفهم لك بصمت منذ سنين؟
          
          “نظرية القسوة” ليست مجرد رواية،
          بل رحلة داخل جسد رجل لا تُؤثّر فيه الرصاصات…
          لكن تَنهشه الخيانة من الداخل.
          
          حيث تتحوّل الذكريات إلى كوابيس،
          والحب إلى انتقام،
          والعائلة إلى مقصلة.
          
          ادخل على مسؤوليتك.
          في النهاية… لا ينجو أحد
          
          **ابحث على قرأ حقيقين✨…… في انتظار رأيكم✋
          https://www.wattpad.com/story/398650245?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=Vampire_Queen1

تصويت للرواية فضلا و تعليق ❤️✨
          
          ‏https://www.wattpad.com/story/403602914?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=Vampire_Queen1

دعم متبادل ؟

حالتي وانا مع الاختبارات ما كتبت شي ولا قريت روايات كثيرين طلبوا رأيي فيها⁦(⁠ ⁠╹⁠▽⁠╹⁠ ⁠)⁩⁦(⁠.⁠ ⁠❛⁠ ⁠ᴗ⁠ ⁠❛⁠.⁠)⁩
          
          اهم شيء اعتذر لعدم النشر او لقراءة روايتك او ما شابه، فحاليا كما تعلمون، عدوي وعدوكم الامتحانات على الابواب باستقبال حار ⁦(⁠ ⁠╹⁠▽⁠╹⁠ ⁠)⁩

مرحبا 
          تبادلي تصويت ومتابعة 
          https://www.wattpad.com/story/397925035?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=_candy5_

https://www.wattpad.com/user/p348318?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=renad65432

@Yuki_Natsuko_1  أسعد الله روحك الطيبة جوهرتي❤

@Yuki_Natsuko_1  لا أجمل منك جوهرتي
          يكفي حضورك اللطيف ❤

https://www.wattpad.com/user/_asad11a?utm_sourc
          
          https://www.wattpad.com/user/Sondos_ahmed_15?ut
          
          https://www.wattpad.com/user/-ZUVI-?utm_sou
          _ سلام عليكم 
          _ متابعه مردوده 
          _ط اسـو.tt

ماذا قالت كلارا عن الحنين و الاشتياق لحياتها القديمة.... ؟؟✰✦
          
          --
          
          الحنين... ذلك الضوء الباهت في آخر الممرّ، حيث ينتظرني دفء بيتٍ غادرته، و أحضانٌ ما زالت تحفظ شكلي بين ذراعيهما....
          
           كم ليلةٍ تمنّيتُ فيها أن يعود المساء كما كان: أبي على الكرسيّ الخشبيّ، و أمي تضحك بهدوءٍ يجلب الطمأنينة...
          
           كانت الطفولة آنذاك فردوسًا صغيرًا لم ندرك أننا نعيش فيه...
          
          
          كم اشتقت لتلك التفاصيل التي لم أقدّرها يومًا…
           لصوت الملاعق في المطبخ، او خطوات أبي..
          او دفء أمّي حين تقول "نامي بخير"...
          
           أشياء بسيطة، لكنها كانت تُنير قلبي أكثر من ألف شمس... 
          
          عندما كان أبي يضحك، تضحك الأرض معه، و كانت أمي تهمس باسمي كأنها تدعو لقلبي بالحياة… 
          لكن ...
          الآن، لم يبقَ سوى الصدى، يمشي خلفي كلما اشتقتُ للزمن الجميل... 
          
          الان..
          
          . اصبحت كلّما رأيت طفلًا يعانق أمّه، أسمع في داخلي ضحكتي القديمة… 
          
          تلك التي خبأتها بين كفّي أبوي حين كنت أظنّ أن العالم لا يعرف ما يسمى الحزن...
          
          --
          
          
          رأيكم؟~✨❁❁➳დ