يُوري؛ المتوفّي حيًّا.
إنّي أعيش على أطلالِها، كلّما لمحتُها احتلّ الدّمع عينيّ وأبى الرّحيل.
لم يكُن الفقدُ يومًا بهذه المرَارة، فكَيف أصبح الوداعُ المؤقّت أبديًّا؟
- JoinedJanuary 23, 2018
- facebook: يُوري؛'s Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or
YuriTeKoo
Jul 19, 2022 12:42AM
قاعد اقرا رواية و احس ليتني ما قريت..قسم ان اللي يقرر يقرا هالشي متقصد self-abuse انا اقلكمحززن حززنن مو طبيعي عيوني صارو شلالات و تنفخوا تتعببتت!! لعن ابو الحزنView all Conversations
Story by يُوري؛ غير متوفّر.
- 1 Published Story
سرَاديب
5.6K
340
49
الكثِير مِن السّراديب، و الاعترَافات الوهميّة مِن أطفال الحيَاة.
- كشمعةٍ لا نار تُشعِلها
- يُوري
- الغِلاف...
#12 in خواطر
See all rankings