زَينَب

Sen duanın , aşka dönüşmüş halisin sevdiğimmmmm

Yorma kendini . Bırak hayatına eşlik etmek isteyenler , seninle gelsin

‏كل شيءٍ بـ الدُّعاءِ آت ، رغمًا عن الدروبِ الطويلة ، والسُبلِ الشاقة .. والآمال البعيدة.
          
          Everything in prayer is coming, despite the long, hard ways .. And distant hopes.

ماذا لو عاد معتذرا؟
           معتذرا ! ! معتذرا عن ماذا ! أرتطم بي في كتفي بالخطأ ؟ أم تأخر على موعد اتفقنا عليه ! ألربما معتذرا لأنه لم يلق علي تحية الصباح مثلا ! ؟ أو لأنه نسي إهدائي باقة من الزهور متغزلا في عيناي ! أتشفى جروح القلب وعلاته بالاعتذار ! ؟ وإن شفيت فماذا عن الندوب ! ؟ أيتوقف نزيف الروح بكلمة " أعتذر " ! ؟ أتسامحنا الوسائد على الدموع التي ذرفناها فوقها ! ؟ أتسامحنا الأعين على ليال ذبلت فيها بالسهر والبكاء وحرمان النوم ! ؟ أينسى العقل أيام من التفكير المفرط أرهقته ليلا نهارا لسماعه كلمة " أعتذر " ؟
          لا أريده معتذرا بل لا أريده على أية حال ولن يعود معتذرا فهو أضعف وأجبن من الإعتذار فحتى الإعتذار يحتاج إلى شجاعة هو لا يملكها ولن يملكها.
          لم نتعلم الكره يوما قط ولن نرهق أرواحنا بهذا الشعور فإما صديق أو حبيب وهو ليس هذا ولا ذاك فما عاد سوى غريب لايمثل شيئا على الإطلاق فكيف له أن يعتذر ! ؟
          - ماذا لو عاد معتذرا ؟ !
           لا مكان له ولو جاء بثقل الأرض ندماً.

" يا الله ! متى كَبِرنا و اصبحَت الخطوات حقيقية و مصيرية الى هذا الحد ؟ "

"أنتِ جميلة كضحكاتِ الأطفال، آمنةٌ كأحضان الأمهات، مُريحةٌ كالعودةِ إلى الوطن، مُبهِجةٌ كحقول الورد.. أنتِ كثيرةٌ عليّ ياعزيزتي وأنا قليلٌ على مثلكِ.. الحكايةُ كلها أنكِ بسيطة إلى الحد الذي يعقِدُ قلبي، دافئة إلى الحد الذي يُشعرني بالأمان.
          إنكِ بطريقة ما تُشبهين الفرحة، وأنا القلوب التي تتقافزُ حولها منتشية، وكأنها تريدُ إخبار العالَم كله "أنهم كلهم في كفة، وأنتِ وحدك في كفة".. ثم تتدارك سريعًا الخطأ فتخبر العالَم مرة أخرى: "الكفتانِ لها وحدها.. ولا مكان هُنا للعالَم".

الفرحه الماتجيك اليوم 
           ربك ضامها الباجر !!

يالبيك حنية هليّ الـ بالتسعين .

@Dent_Fatima  چآ هو آليشوف عيونچ  يغني ♥..

دخلت على والدها بكل هدوء، ثم قالت له:
          
          – يا أبي أليس مثوى المرأة الأخير هو بيت زوجها؟!
          = فرد عليها والدها باستغراب: وهل اقتربت الامتحانات؟!