D________8
.
DONT_CARE96
على امل انك تكون بتشوف دا
افتح خمسة بس واقفل تاني
I2_B6_D8
هبوظ هنا .. اكونت مهجور بس حلو
I2_B6_D8
ابو شكلك يا زيد زفت فوق دماغك
I2_B6_D8
متخليش الدنيا أكبر همك..
قال رسول الله ﷺ: "من كانتِ الآخرةُ همَّهُ؛ جعلَ اللَّهُ غناهُ في قلبِهِ وجمعَ له شملَهُ وأتتهُ الدُّنيا وهي راغمة، ومن كانتِ الدُّنيا همَّهُ؛ جعلَ اللَّهُ فقرَهُ بينَ عينيهِ وفرَّقَ عليهِ شملَهُ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما قُدِّرَ له".
ومش معنى كده إننا نسيب الدنيا، لكن المقصود إننا نخليها وسيلة نوصل بيها للآخرة..
◼️ نية صالحة في عملك، في تحصيلك لرزقك، في بيتك، حتى في أبسط أمورك.
وخلي دعاءك دايمًا زي دعاء النبي ﷺ: "ولا تجعل الدنيا أكبر همّنا ولا مبلغ علمنا"..
فاللهم آمين.
I2_B6_D8
لما تحس إن الصلاة بقت تقيلة عليك، وبقيت تأخرها وساعات السنن تسبها، وبتتمني شغفك للصلاة يرجع زي الاول ادعي دايماً بالدعوات دي :
• *" ربِ اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء "*
*• " اللهم أعني على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك "*
• *" اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك "*
وصدقني هترجع تصلي بشغف وبحماس؛ بس أهم حاجة تُخلِص النية لله | "".""
I2_B6_D8
واحد من أخطر التحذيرات في القرآن الكريم ؛ هو التعامل مع الله بعلاقة المصلحة!
{ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ}
لو ربنا كرمه، يحكي ويتحاكى عن فضل الله واستجابته للدعاء، ولو ربنا ابتلاه بمرض أو بفقد ، يتأفف ويقنط ويفضل يقول إنه طول الوقت مُبتلى ومظلوم!
خسارته للدنيا والآخرة ؛ لأنه اتخذ علاقته مع الله مصلحة يستنفع بها في الدنيا ، فبقى عمله كل رياء ونفاق، وخسارته للآخرة لأنه معرفش ربه حق المعرفة وعبده حق العبادة ، قولًا وفعلًا ، وهو ده فعلًا الخسران المبين ... لا كسب الدنيا، ولا فاز في الآخرة .
I2_B6_D8
يعني
مثلا الواحد عايش وسط أقرانه واللي في سِنه
هو عايز يستقيم، وهما هيتريقوا عليه، أو هيبعدوه.
أو حد كان بيشاركهم في الغلط فعلا، فلما جه يسيبهم .. يهددوه.
فلو سمع كلامهم برضه هيسخروا منه وهيفضل عندهم مهان، والمشاركة في المعصية كده كده أكبر هَوَان.
ولو تركهم هيبقى فيه ألم الوحدة والشعور بالغربة.
ولكن لا شك إن الصبر على الوحدة والغربة والتريقة أسهل من الصبر على عواقب التشارك في المعصية.
وبعد كده هيحترموك وربنا هيعزك، والعزة بيد الله وحده
الله قال لنبينا ﷺ
{ *وَلَا یَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّ ٱلۡعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِیعًاۚ هُوَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ* }
[سُورَةُ يُونُسَ: ٦٥]
Roka808
ايه كميه التفائل دي؟
اقسم بالله كميه ارهاق اني ادرو على البوست بتاعي
مش طبيعيه ،ف زي كل مرة هعمل واحد تاني○_○