زَهراء

ولچ شهالعيون الحلوة فوگاتها تقرين ساطور.

اليوم الثلاثون من اكتوبر،
          هل عاد محبوبك؟

يجي وكت العتب و اتعاتب وياج اخليهن كبالج وحده وحده اجرحج بالعتب ما اجرح بسيف لأن جرح العتب محد يضمده مو كتلج ترا الدنيا دواره اذا افترت عدل حيلج تهده

ناري ماتطفئ ولأ نارك طفت
          وعيَني گبلك تبچي اذا عينك بچت
          يلعزيز لما غبَت عن بالي لحظه!
          ما اگول انتَ بعدك وشلون اضُلمك.
          ومن يذكرونك گبالي
          يبين بوجهي القلق لو جابوا اسمَك.
          انتَ نقطة ضُعفي انتَ.

چَوّي روحَك مِن تحِن

           لمحتلك ألف مرةَ
          وأنتَ تعرف غايتي وما طاوعتنيَ
          وسولفتلك سالفة عاشگ خجولَ
          وأنتَ تعرف هو أنه وما عرفتهَ وخجلتنيَ

لن انسى الطريقة التي
          
          كنت أنظر بها
          
          إلى الأشياء التي أحبها.

صامت وانا صدري من البوح مزحوم حتى الصمت يقول كفى تكلم
          
          مثل الغريق الذي يغرق لا يعرف العوم حتى عدوه حين رأه تألم.

رأيتكِ ترحلين ولم افعل شئ سوى النظر إليكِ وانتي ترحلين و روحي معكِ لم اعلم وقتها ان وجع رحيلك سوف يستمر معي على مدار سنوات حياتي لكن مازلت انتظرك لازال صوتك ورائحتك يحاوطوني في كل مكان ...

لا يؤلمني أنني سأموت يوما، يؤلمني أنني عشت حياة كاملة أكتب لك عاجزا عن لمسك.