زَهراء

أراهم يمسكون يَدك بغير اكتراث، كأنها ليست المعجزة التي أفنيتُ عمري أشتاق إليها، كأنها لم تكن يومًا أمنيتي التي أحرقتُ قلبي انتظارًا لها.

الحياة قصيره سيفوتني الكثير ان انحنيت في كل مره لتجمع ما يتساقط منك، صدقيني أيتها الحياة سأرقص على أي لحن تعزفينه ولن استسلم ما دمت أتنفس

خاف أموت وأني ما شعبان منك
          خل احضنك يمكن المره الأخير البيها احضنك
          منو اليدري الموت يا ساعة يجي
          ولو ميت هواي منك 
          خاف أموت وأني مشتاگ لسمارك
          دام عايش خل أشبع شوف منك
          ليش كل واحد بصفحه
          ليش ما مهتم إليه والضحك چودر بسنك
          خاف أموت بديره غربه
          خاف أموت بعيد عنك
          خل نعيش ب بيت واحد 
          أنت لمني وأني ألمك 
          خاف أموت وأني مو يمك حبيبي 
          خل أموت و راسي يمك 
          

أخاف اسد بابي والك جية
          وأخاف افتحة و كلشي بالدنيا عداك يمر بية 

in another life, maybe it was you and me maybe there we loved each other right and we were happy together, maybe in that life, we did all the things we said we would.

ضَاعَتْ سِنِينَكَ بِالتّفْرِيطِ يَا ذَاتِي
          مَتَى سَتَصْحِينَ إِذْ تَدْنُو نَهَايَاتِي
          أَفْنَيْتُ عُمْرِي فِي هَوًى يُكَدِّرُهُ حَتّى خَسِرْتُ بِالْهَوَى نَيْلَ غَايَاتِي ‏جِدِّي بِسَعْيِكَ يَا نَفْسًا أُعَاتِبُهَا
          بَعْضُ الْعِتَابِ مُفِيدٌ للِبلدّايَاتِ

حافضـ جسـمهَا مـن الچدم
          للهَامة واندل المسافة بيِن
          شامة وشامة

احنه اجينه لحضرتك ندعي ونتوب
          شو رجعنه ويانه تمشي ذنوبنه ....
          هيّه شامة ويندل الله ايحطهة وين
          بالمكان البي يعذب گلوبنه 

‏التأمل في خلق اللّٰـه عباده

إن احتضنتني دون أن تُؤذيني، ستكون أول مَن يفعلُها