إلى كل من حملني في قلبه، ورافقني بصمت بغيابي...
لا كلمات تكفي لأعبّر عن امتناني لكل رسالة، لكل همسة ودعاء وصلني منكم في هذه الفترة التي ابتعدت فيها عنكم. أنتم نبض قلبي، والسبب الذي يجعل قلبي لا يتوقف عن الخفقان رغم البعد.
لا تظنوا أنني اختفيت للأبد، فبين ظلال الغياب، تنمو بذور العودة، حكاية لا تزال تنتظر أن تُروى، وحلم قد يشرق من جديد حين لا تتوقعونه.
ابقوا على تواصل مع أصداء الذاكرة، فربما، وفي لحظة لم تكن في الحسبان، أعود لأفتح أبواب قصة جديدة... قصة تليق بكم وبانتظاركم.
حتى ذلك الحين، ابقوا في السلام، ولا تنسوني.
ربما يكون الغياب طويلاً هذه المرة، وربما تمتد ظلال
الصمت لفترة أبعد مما كنت أتوقع. لكنني أعدكم أن
العودة ستكون ليست كبقية العودات، بل فخمة،
مشتعلة، تحمل في طياتها قصصًا جديدة وأسرارًا
تنتظر أن تُكشف.
لا تتعجلوا الوداع، فالبعيد أحيانًا يكون أقرب مما نتصور
هناك أشياء تشغلني الآن، أسرار وأحلام تحتاج وقتًا،
وربما يأخذ هذا الانشغال عامًا كاملاً أو أكثر. لكنني
أؤكد لكم، مهما طال الغياب، فإنني سأعود—عاجلاً أم
آجلاً—وليس مجرد عودة عابرة، بل عودة حقيقية،
قوية، تفوق كل توقعاتكم.
ابقوا على العهد، وانتظروا لحظة الانفجار التي
ستعيدني إليكم... أقوى، أكثر غموضًا، وأكثر إثارة.
لا تنسوني، فغيابي هو فقط جزء من رحلتي... رحلتنا.
— Zahra Ayad
يلّي فهمتوا من تعليقات البنات،إنّك حاذفة الرّوايات بسبب مشاهد +١٨،
على ماأذكر رواياتك ماكان فيها شي أوفر،
يعني تفاصيل،هيك على ماأذكُر،
مشاهد القُبل أو أيّة شي ضمن حدودها كَ تقارب،
فَ هي لاتعتبر مشاهد جنسيّة،
أنا كَ قارئة بتاخدني لَ جوّ من اللّطافة والفراشات،
بقى الظّاهر وجهات نظرنا مختلفة،
على العموم ورغم إنّي زعلت عليهُن،بِ راحتك حبيبتي
إلى كل من حملني في قلبه، ورافقني بصمت بغيابي...
لا كلمات تكفي لأعبّر عن امتناني لكل رسالة، لكل همسة ودعاء وصلني منكم في هذه الفترة التي ابتعدت فيها عنكم. أنتم نبض قلبي، والسبب الذي يجعل قلبي لا يتوقف عن الخفقان رغم البعد.
لا تظنوا أنني اختفيت للأبد، فبين ظلال الغياب، تنمو بذور العودة، حكاية لا تزال تنتظر أن تُروى، وحلم قد يشرق من جديد حين لا تتوقعونه.
ابقوا على تواصل مع أصداء الذاكرة، فربما، وفي لحظة لم تكن في الحسبان، أعود لأفتح أبواب قصة جديدة... قصة تليق بكم وبانتظاركم.
حتى ذلك الحين، ابقوا في السلام، ولا تنسوني.
ربما يكون الغياب طويلاً هذه المرة، وربما تمتد ظلال
الصمت لفترة أبعد مما كنت أتوقع. لكنني أعدكم أن
العودة ستكون ليست كبقية العودات، بل فخمة،
مشتعلة، تحمل في طياتها قصصًا جديدة وأسرارًا
تنتظر أن تُكشف.
لا تتعجلوا الوداع، فالبعيد أحيانًا يكون أقرب مما نتصور
هناك أشياء تشغلني الآن، أسرار وأحلام تحتاج وقتًا،
وربما يأخذ هذا الانشغال عامًا كاملاً أو أكثر. لكنني
أؤكد لكم، مهما طال الغياب، فإنني سأعود—عاجلاً أم
آجلاً—وليس مجرد عودة عابرة، بل عودة حقيقية،
قوية، تفوق كل توقعاتكم.
ابقوا على العهد، وانتظروا لحظة الانفجار التي
ستعيدني إليكم... أقوى، أكثر غموضًا، وأكثر إثارة.
لا تنسوني، فغيابي هو فقط جزء من رحلتي... رحلتنا.
— Zahra Ayad
اتمنى تقرأي الكومنت بتاعي عشان فيه حاجة عايزاكي تعرفيها
رواياتك ماكنش فيها مشاهد انتي كنتي بتكتبي بداية كده وماكنش بيبقى فيها حاجه يتقال عليها 18+ أنا كنت بقرأ رواية كان فيها مشهد بقى بعد ما البطل والبطلة أخيراً اتجوزوا وبتاع كان فيها مشهد حتى مايتقالش عليه بلس ايتين حتى المشهد كان فيه تفاصيل مهمة عشان أعرف أكمل الرواية بس من كتر التفاصيل اللي حتى البلس ايتين يتكسفوا يقرأوها ماكملتش الرواية
ف انتي بجد حتى رواية فينيسيوس اللي المفروض انها كانت بتتكلم عن القصور دي ماكنش فيها مشاهد