ويَحتضنُكَ الله حَين يتخلى عنْكَ
الجمِيعْ، قَد يؤخر الله الجَميل ليجعلهُ
أجمل، ثم يعَوضكَ وكأنك لَم تحزن، لَّا
تَتعجل في أمراً رجوتَ اللّٰه به، فخير الله
سيأتيك ولو بعد حِين َ.
ويَحتضنُكَ الله حَين يتخلى عنْكَ
الجمِيعْ، قَد يؤخر الله الجَميل ليجعلهُ
أجمل، ثم يعَوضكَ وكأنك لَم تحزن، لَّا
تَتعجل في أمراً رجوتَ اللّٰه به، فخير الله
سيأتيك ولو بعد حِين َ.