أيُوحِشُني الزمانُ، وأنْتَ أُنْسِي
ويُظْلِمُ لي النّهارُ وأنتَ شَمسي؟
وأغرِسُ في مَحَبتِكَ الأماني
فأجني الموتَ من ثمرَاتِ غرسِي
لَقَد جَازَيتَ غَدراً عن وَفَائي؛
وَبِعْتَ مَوَدّتي، ظُلْماً، ببَخْسِ
ولو أنّ الزمانَ أطاعَ حكْمِي
فديْتُكَ، مِنْ مكارهِهِ، بنَفسي
- JoinedSeptember 16, 2019
- facebook: Riri's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or