و عِندما نَلتقي بَعد كُلِ هذا البُعد
سأقولَ لَك باللهجةِ العِراقية :
" هَلا بالغايب من سنين "
سأغمُركَ بالحنينِ العِراقي
بالحنينِ الحَقيقي يا حَقيقتي
لا بأس بالبعضِ من الحُزنِ
لِأننا في بِلاد الأحزانِ
و لَن تَموتُ لهفتُنا لِأننا في بِلاد اللهفةِ الصادِقة..
و عِندما نَلتقي بَعد كُلِ هذا البُعد
سأقولَ لَك باللهجةِ العِراقية :
" هَلا بالغايب من سنين "
سأغمُركَ بالحنينِ العِراقي
بالحنينِ الحَقيقي يا حَقيقتي
لا بأس بالبعضِ من الحُزنِ
لِأننا في بِلاد الأحزانِ
و لَن تَموتُ لهفتُنا لِأننا في بِلاد اللهفةِ الصادِقة..