في ستيلاند، تغيّر المصير ولم تقع المملكة في الهاوية، بفضل النخبة
لكن هنا، فات الأوان وهاي هي الهاوية.. وقع الجميع
وكلٌّ عليه أن يحمي انسانيته
وبالطبع كما في ستيلاند، يدرك النخبة أولًا هذا قبل غيرهم
فإذا أدركت أخيرًا أنّ عليك أن تقاتل من أجل شيء
فليكن هذا الشيء هو الجزء الانساني فيك
آخر ما لم تمسسه بشاعة هذا العالم
النبض الأخير فيك، ما يثبت أنك أنت، وأنك إنسان.
ما يجعل كل ما تفعله من أجله ذا جدوى، بل وكل الجدوى والمعنى.
في ستيلاند، تغيّر المصير ولم تقع المملكة في الهاوية، بفضل النخبة
لكن هنا، فات الأوان وهاي هي الهاوية.. وقع الجميع
وكلٌّ عليه أن يحمي انسانيته
وبالطبع كما في ستيلاند، يدرك النخبة أولًا هذا قبل غيرهم
فإذا أدركت أخيرًا أنّ عليك أن تقاتل من أجل شيء
فليكن هذا الشيء هو الجزء الانساني فيك
آخر ما لم تمسسه بشاعة هذا العالم
النبض الأخير فيك، ما يثبت أنك أنت، وأنك إنسان.
ما يجعل كل ما تفعله من أجله ذا جدوى، بل وكل الجدوى والمعنى.
-تتشبث ملابسكِ - لوكي أين مقدار المحبة هل بناء قصر لأجلي صع ...ب ؟؛-؛
تدري لسا شفت وحدة باليوتيوب تتنمر على الي يكتبوا زي هيناتا وعجبني الم الم..و ضوع (>0<;)
لازم نكون كرنج نرجع أيام الماضي ....
يدان تتوقان الى نصل
ونصل يتوق الى القصاص
ولكل تَوق أوان لينتهي
أيها الزمن..
رحال المعذَّبين عبرت أسوارك، ألا قرار لها؟
أليس فيك بقعة أرض تحوي جديد ملحمة ما؟
أم أنها اضحت أساطيراً تنقلها ساخراً من شحة في الجامحين.. من خواء في امتلاء.. لا ألومك.