_-j8ll

‏ما للعُروبةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟
          	‏أليسَ في كُتبِ التاريخِ أفراحُ؟
          	‏والشعرُ ماذا سيبقى من أصالتهِ؟
          	‏إذا تولاَّهُ نصَّـابٌ  و مـدّاحُ؟
          	‏وكيف نكتبُ والأقفالُ في فمِنا؟
          	‏و كلُّ ثانيـةٍ يأتيك سـفّاحُ؟
          	‏حمَلتُ شِعري على ظَهري فَأتعَبني
          	‏ماذا مِن الشعرِ يبقَى حين يرتاحُ. 

Azmray

دُم يا قصيد العز رمز شهامةٍ 
          	  .........شِعراً به نستنهض الأحرارَ
          	  
Responder

_-j8ll

‏ما للعُروبةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟
          ‏أليسَ في كُتبِ التاريخِ أفراحُ؟
          ‏والشعرُ ماذا سيبقى من أصالتهِ؟
          ‏إذا تولاَّهُ نصَّـابٌ  و مـدّاحُ؟
          ‏وكيف نكتبُ والأقفالُ في فمِنا؟
          ‏و كلُّ ثانيـةٍ يأتيك سـفّاحُ؟
          ‏حمَلتُ شِعري على ظَهري فَأتعَبني
          ‏ماذا مِن الشعرِ يبقَى حين يرتاحُ. 

Azmray

دُم يا قصيد العز رمز شهامةٍ 
            .........شِعراً به نستنهض الأحرارَ
            
Responder

_-j8ll

ما زالَ في قلبي سؤال
          كيفَ انتهتْ أحلَامُنَا؟
          ما زلتُ أبحثُ في عيونكِ علّني
          ألقاكِ فيها بالجّوابْ
          ما زلتُ رغمَ اليأسِ أعرِفُها وتعرِفُني
          ونحملُ في جوانِحنا عِتاب. 

_-j8ll

-فاروق جويدة. 
Responder

_-j8ll

ڪيف  يُمڪن لِـ الأحزان أن تلتهم المرء وتسحبهُ فِي قوقعة الحُطام، السعادة آخر المُنتهى فلا تيبستْ الأقدام ولا ماتَ السعِي، حسبنا الله سيؤتينا من فضله. 

_-j8ll

إنِّي تناسَيتُ لكنْ لسْتُ انسَاكِ
           وكيفَ أنْسَى ومَا فِي العَينِ إلَّاكِ
          أرنُو إليكِ كمَنْ يَرنُو إلى وطَنٍ
           لهُ بعِيدٍ ويبْكِي خلْفَ شبَّاكِ
           والأمنيَاتُ ورُودٌ بتُّ أمسكُهَا
           فَلي غرامٌ وبي آثارُ أشوَاكِ
           وَضعتُ كفِّي على ثغْرِي مخَافَة
           أن أبوحَ باسمِكِ سهوًا دُونَ إدْراكِ. 

_-j8ll

السادِس عشرّ مِن نُوفمبرّ/٢٢مِ

_-j8ll

تَعيشُ أَنتَ وَتَبقى
            أَنا الَّذي مُتُّ حَقّا
            لَكَ الحَياةُ فَإِنّي
            أَموتُ لا شَكَّ عِشقا
            لَم يَبقَ مِنّي إِلّا
            بَقِيَّةٌ لَيسَ تَبقى
            
Responder

_-j8ll

الحَـادِي عَشـرّ مِن نُوفمبرّ/٢٢مِ

_-j8ll

‏عيناكِ ما أدراكِ ما عيناكِ
            مُدنٌ منَ الألوانِ والأفلاكِ
            أنا أحسدُ الأجفانَ ترمشُ فوقها
            والكحلَ إذ يلهو بهِ رمشاكِ. 
Responder