​​يَشْكُو الْفُؤَادُ إِلَى الرَّحْمَنِ وَحْشَتَهُ
وَالنَّفْسُ تَرْجُو خَلَاصًا مِنْ مَسَاوِيهَا
وَ مَـا لِلفـُؤَادِ إِلَّا اللهُ يُـؤْنِسـُهُ
وَ غَيْرُ اللهِ ، مَنْ لِلنَّفْسِ يَشْفِيهَا ! .
  • JoinedFebruary 12, 2022



1 Reading List