_8ixll_
__
-1liox
أَلا لَيْتَ بالي لا يُبالي
وَلا يَهتَمُّ بِما تَأتي اللَّيالي
أَعيشُ الدَّهرَ حُرًّا مِن قُيودي
وَأَترُكُ لِلزَّمانِ غَدًا سُؤالي
فَما الأَيّامُ إِلّا ضَيفُ عُمرٍ
يَمُرُّ كَما تَمُرُّ بِنا الظِّلالِ
فَدَعنِي في رُؤايَ أُعانِقُ الحُلْمَ
وَأَكتُبُ في الرِّيَاحِ مَدى آمالي
•
Reply