علّمتني أمي أن النفوس النقيّة
التي تتمنّى الخير للجميع
هي الأكثر سعادة وراحة وهناء
وأن لا شيء في هذه الحياة
يُعادِل أن ينام الإنسان قرير العين
بقلبٍ سليم لا يحمل كراهية أو بغضاء
وأن الحُب أسمى لغات الكون
وأقول يا أمي:
أنتِ مدرسة الحُب والطُهر والبياض والنقاء
مسائكم الله بالخير.. جميعأ
علّمتني أمي أن النفوس النقيّة
التي تتمنّى الخير للجميع
هي الأكثر سعادة وراحة وهناء
وأن لا شيء في هذه الحياة
يُعادِل أن ينام الإنسان قرير العين
بقلبٍ سليم لا يحمل كراهية أو بغضاء
وأن الحُب أسمى لغات الكون
وأقول يا أمي:
أنتِ مدرسة الحُب والطُهر والبياض والنقاء
مسائكم الله بالخير.. جميعأ
هل تعلم .ان السيد محمدالصدر
.
اول مرجع يحيط علماً بما في ذلك الفلك والرياضيات
.
والجبر والاحياء والفيزياء والكيمياء وتأويل الرؤيا
.
هو #السيد_محمد_محمد_صادق_الصدر {رضوان الله عليه}
شهيدٌ يتكلم عن الشهادة
قالَ الشّهيد الولي السّيد مُحمّد الصّـدر (قدس)
الشهادة تحدث لأحد أمرين: #الأمر_الأول: القيام بوظيفة شرعية ضرورية، واجبة أو مستحبة وحصول الموت بسببها. كالذي قتل في سبيل ماله وعرضه، ومن قتل لأنه قال كلمة الحق تجاه سلطان جائر.
#الأمر_الثاني: الموت مع حصول قدر داهم، لا يد للفرد في رده. كالغرق والحرق والهدم، وبعض أنواع المرض المؤدي إلى الوفاة، بل جميعها، ما لم يكن من الفرد تسامح في إيجادها أو استمرارها.
المصدر/ما وراء الفقه ج1ق1،ص245
فيا ترى بمن نَلوذ ... بأي مرجعٍ ولأي قائــدٍ مثلك له نَعـوُد... فأينَ الذي جــلّانا فصـرنا بلا ذنوب وأعاننا فـأزال عنّا الخَـوفَ والعيـوب وزرَعَ في قلـوب الأعـداء الرُعـبَ والكُـرُوبْ .
السيد مقتـدىٰ الصـدر " أعزه الله "
من كلمــةٍ له في ذكــرى إستشهاد
السيد مُحمـــد الصــدر " قُــدِسَ سِـره "
(( مرقد أرعب الظالمين ))
--------------------------
سيدي يا محمد الصدر ...
يا مدافعاً عن المحرومين
يا هادياً للمضلين
يا مناراً للثائرين
كنت في حياتك مصدر رعب للظالمين
وكلماتك لازالت تقضّ مضاجع المستعمرين
ومرقدك شوكة في عيون الفاسدين
فأنالت كجدك الحسين عليه وعلى الارواح التي حلت بفنائه السلام
خرجت طالباً للاصلاح مخرجاً للناس من الظلام
وها هو مرقدك الطاهر قبلة للأحرار
ومرعباً للفاسدين والاشرار
فسلامٌ عليك كلما سجى ليلٌ واشرق نهار
.
الأستاذ المهندس جعفر هاشم العكيلي
@ _ALSADREA_
هكذا_قــال_الصدر_المتصدر_في
الأولين_والآخرين
ليتنا كنا نعلم أن الحسين عندما ثأر وعندما واجه الظلم بسيفه لم يكن يريد منا بأي حال من الأحوال أن نستكين وأن نستخذي ، مكتفين بالتكرار تلو التكرار لفاجعته الاليمه في كربلاء ، وإنما عمل ذلك العمل الجبار ليكون قدوة حسنه تقتدي بها الأجيال وتستنير بها النفوس المؤمنة وتستمد منها قوة الإيمان والعزيمة والاقدام.
وإننا لم نؤمر بالبكاء لمجرد تجديد الذكرى، ولان البكاء غاية نبيلة في نفسه ، فإنه وإن كان في ذلك من حيث كونه شعارا إسلاميا ولكن الشعار يصبح حبرا على ورق وجسدا ميتا بلا روح ،اذا تجرد عن مغزاه العظيم ، وأهدافه السامية ، واذا لم يكن لدى أصحابها شي آخر غير الدموع