فاِصبِر لَها ... فَلعَلَّها ... و لَعلَّها و لَعلَّ الذّي خَلَقَ الفَضَاءَ يَحُلُّهَا"
ألِف شامخة ممتدة ، تحاول لمس رأس الصفحة و تطاول الهامش متحدية إياه ، عنيدة و مصرة لا محالة ، إلى الحد الذي يبث في الرعب إذا ما تركتها واقفة وحيدة في وجه السطور ، ثم و بشيء من الحب أضيف لها "سماء" تتسع لشموخها
حين أقول أسماء ...
فالمد فيها فرض كفاية ، راضية أنا إن أدى لسانك حقه ، أما نطق الهمزة ففرض عين واجب عليك حتى حين أعبر إلى أفكارك أو أجتاز حاجز الملموس وصولا إلى أحلامك .
مدلل هو اسمي ، من شموخ الألف ، إلى حضن الميم الدافئ ، إلى تعرجات السين و وصولا إلى الهمزة المتعثرة على السطر .
.........
1 الخاص مغلق
2 كل كتاباتي مخفية
3 اعتذر عن التأخر بالنسبة لطلبات القراءة
4 لا اتعامل مع الذكور
5 هذا الحساب يمكن أن يحذف في اي لحظة ، لا تهلعوا انا بخير
- الفضاء ...
- JoinedSeptember 11, 2016
- website: asmaasarihni.sarahah.com/
Sign up to join the largest storytelling community
or