_America_24

اريد الجلوس مع شخص مختل عقليًا أتحدث بكل ما بداخلي فيستمر بالضحك حتى يشعرني بسخف الأشياء التي ارهقتني طيلة هذه الأيام.

_America_24

الفنان ماجد الكداوني بيقول:
          - ابني كان بينسي يشحن موبايله قبل ما ينام أخدته حطيته يشحن
          صحي الصبح مبسوط أوي و قعد يشكرني،، تاني يوم : بردو نسي، شحنته له، قالي : شكرا يا بابا،، تالت يوم : نمت بدري و ما شحنتش الموبايل بتاعه، صحي متضايق و زعلان و بيعاتبني لية ماحطتيش الموبيل على  الشحن ينفع كده ؟؟
          - رتبت سرير بنتي كام يوم بدلها،  بطلت ترتبه هي خالص، حتي لو مش تعبانة أو مش مشغولة.
          - عودت صاحبي إني أتصل بيه أتطمن عليه،  في يوم تعبت و ما  سألتش عليه، زعل وقالي ما إتصلتش بيا ليه؟
          - إستحملت زميلي ساعة غضبه، بقي العادي بتاعه إنه يتعصب عليا ..
          - صديق ورث هو و  إخواته عمارة بيقتسموا إيجارها، ساب حقه لإخواته كام شهر و أما إتزنق شهر و حب ياخد إيجارها شهر واحد، 
          بصوله ب إستغراب ، و كان لازم يحكي تفاصيل زنقته عشان ياخد حقه.
          و حكايات كتير نفس النظام 
          كل إللي يجي علي نفسه ويفضل غيره عليه ويشيل عنه ، لازم يفضل كدة أو هيبقي وحش .
          - أوقات بنتنازل علي حقوقنا لحد ما الأخرين يفتكروها حق مكتسب !

_America_24

لو لم تكوني في لوح القدر، لكنت صورتكِ بصورة من الصور، كنت استعرت قطعة من القمر وحفنة من صدف البحر ... وأضواء السحر كنت استعرت البحر ... والمسافرين ... والسفر
          كنت رسمت الغيم من أجل عينيكِ وراقصت المطر

_America_24

منظر المستجدات يفتح نفس. الواحد ما بيحس بقيمة تطبيق الا لما يقع بكارثة فعلية.
          
          بس لكل كارثة ايجابيات 

Optimiste200

@ _America_24  ههه معليش تتصلح انساء الله
Reply

Optimiste200

@_America_24  ماهي الكارثة التي وقعت لك مع التطبيق هههه؟!او ان السبب هو فقدانك لحسابك القديم
Reply

_America_24

          لو لم أكن أحبك كثيرًا لما تحملت حساسيتك لحظة واحدة. تقولين دائمًا عني ما أدهش كثيرًا عند سماعه، أحيانًا أنا ماكر، وأحيانًا ذكي، رغم أنني لا أحتاج إلى المكر أو الذكاء في التعامل معك؛ لأن الحب وسادة في غرفة مقفلة أستريح فيها على سجيتي، ربما كنت محتاجًا إلى استخدام المهارات الصغيرة معك في بداية العلاقة لأنني كنت أريد أن أفهمك بحيث لا أفقدك، أما الآن فإنني أحب الاطمئنان الذي يملأ روحي عندما أحس بأن الحوار بيننا ينبسط ويمتد ويتشعب كاللبلاب الأخضر على سقيفة من الهدوء 

_America_24

أنّي أكتُب لكِ فقَط لأنهُ لَيس بيدِي شَيء، ليسَ فِي وسعِي الخُروج للشَارع والصرَاخ باسمكِ وَ لو فعَلت هذَا سيطلُب الجِيران لي الشُرطه وَ يشاع عنّي أننِي صبِي أحمَق فقَد صوَابه وَ هزمه الجنُون، أننِي أكتُب لأنّي لا أعرِف كيف أبكِي، نسِيت كَيف أفعَل ذلِك إنّ أخر مَره بكيت فيهَا كانَت فِي عَام ٢٠٠٤ ٠

_America_24

@Silence_271
            وقتها كان عمري 8 سنوات وتركنا سوريا ورجعت ع العراق وتفرقت عن اهل امي ف بكيت لاني مكان بدي عيش هناك  فقط هكذا :) 
Reply

_America_24

@Silence_271
            
            ع اساس راح قول السبب  XD
Reply

_America_24

يبدو أنّني غَارق في الوَهم، عالِق بين جُدران غرفتِي،غُرفتي التِي أصبحت عبَاره عَن تابُوت كبِير، ألقِي بنفسِي فيهَا على فِراشي كسيجَاره مُدخنّة، كورقَة شَجره يابسَة.

_America_24

أرِيد أنْ أصارِحكِ بشَيء بينِي وبينِك يعنِي، البارحَة عندمَا كنتُ عائدًا للمَنزِل كنتُ أحمِل معِي هاتفِي وَ كِيس سَمك مُثلج، كُنتُ أفكِر فيكِ طوَال الوقت.. كنْتِ تتجولِين في عَقلي مثل عَارضَة أزياء، لحِين وَصلت للمنزِل أتّجهت صَوب المطْبخ فتَحت باب الثلاجَة، و وضَعت هاتفِي في داخلهَا ثم أغلقتهَا، و ذَهبت للسَرير وَ أنَا أحمِل كِيس السمَك معِي.. تصورِي حجْم البَلاهه؟ لقد نجَحتِ حقاً فِي سرقَة عقلِي..
          ليتكِ تعلمين.. كم افتقِدُك.