الفنان ماجد الكداوني بيقول:
- ابني كان بينسي يشحن موبايله قبل ما ينام أخدته حطيته يشحن
صحي الصبح مبسوط أوي و قعد يشكرني،، تاني يوم : بردو نسي، شحنته له، قالي : شكرا يا بابا،، تالت يوم : نمت بدري و ما شحنتش الموبايل بتاعه، صحي متضايق و زعلان و بيعاتبني لية ماحطتيش الموبيل على الشحن ينفع كده ؟؟
- رتبت سرير بنتي كام يوم بدلها، بطلت ترتبه هي خالص، حتي لو مش تعبانة أو مش مشغولة.
- عودت صاحبي إني أتصل بيه أتطمن عليه، في يوم تعبت و ما سألتش عليه، زعل وقالي ما إتصلتش بيا ليه؟
- إستحملت زميلي ساعة غضبه، بقي العادي بتاعه إنه يتعصب عليا ..
- صديق ورث هو و إخواته عمارة بيقتسموا إيجارها، ساب حقه لإخواته كام شهر و أما إتزنق شهر و حب ياخد إيجارها شهر واحد،
بصوله ب إستغراب ، و كان لازم يحكي تفاصيل زنقته عشان ياخد حقه.
و حكايات كتير نفس النظام
كل إللي يجي علي نفسه ويفضل غيره عليه ويشيل عنه ، لازم يفضل كدة أو هيبقي وحش .
- أوقات بنتنازل علي حقوقنا لحد ما الأخرين يفتكروها حق مكتسب !
لو لم تكوني في لوح القدر، لكنت صورتكِ بصورة من الصور، كنت استعرت قطعة من القمر وحفنة من صدف البحر ... وأضواء السحر كنت استعرت البحر ... والمسافرين ... والسفر
كنت رسمت الغيم من أجل عينيكِ وراقصت المطر
لو لم أكن أحبك كثيرًا لما تحملت حساسيتك لحظة واحدة. تقولين دائمًا عني ما أدهش كثيرًا عند سماعه، أحيانًا أنا ماكر، وأحيانًا ذكي، رغم أنني لا أحتاج إلى المكر أو الذكاء في التعامل معك؛ لأن الحب وسادة في غرفة مقفلة أستريح فيها على سجيتي، ربما كنت محتاجًا إلى استخدام المهارات الصغيرة معك في بداية العلاقة لأنني كنت أريد أن أفهمك بحيث لا أفقدك، أما الآن فإنني أحب الاطمئنان الذي يملأ روحي عندما أحس بأن الحوار بيننا ينبسط ويمتد ويتشعب كاللبلاب الأخضر على سقيفة من الهدوء
يبدو أنّني غَارق في الوَهم، عالِق بين جُدران غرفتِي،غُرفتي التِي أصبحت عبَاره عَن تابُوت كبِير، ألقِي بنفسِي فيهَا على فِراشي كسيجَاره مُدخنّة، كورقَة شَجره يابسَة.