_My204

الأشعار.il

Hy-wlec

@ _My204  
          	  ولككك شو هالابدااااع اموووت اذوب ادوووخ، 
          	  ماشاءالله مبدعتيييي خذتي قلبي  (◍•ᴗ•◍) ❤ 
Reply

_My204

أهيمُ في ظلالٍ لم تعرف الفجر،
          	  والقمرُ يتهامس مع الألم الذي يسكن صدري.
          	  كل ذكرى منكِ، خنجرٌ باردٌ يقطع أوصالي،
          	  وكل همسةٍ غادرت شفتيكِ، تركت خلفها صمتًا ثقيلًا… كالحياة بعد الموت.
          	  
          	  أحببتكِ كما يحب الجريح ظله،
          	  لكنكِ، يا لعنة القدر، كنتِ سرابًا،
          	  تغوي الروح، ثم تختفي في رماد الأحلام.
          	  كل دمعةٍ أسكبها، تروي جرحًا لم يندمل،
          	  وكل نفسٍ ألتقطه، يذكّرني بأنكِ لم تكوني لي… ولم تكوني أبدًا.
          	  
          	  هنا، في هذا الفراغ، أصبح الليل أطول من أي يوم،
          	  والصمت أكثر وجعًا من أي صرخة.
          	  أنتِ لم تتركي قلبي، بل أخرجتِ منه الحياة،
          	  وتركتِني أتنفس حزنًا… لا يعرف الرحمة، ولا يعرف النهاية.
          	  
Reply

_My204

يا قلبًا غرق في ليلٍ لا يُغادر،
          	  كم من دمعةٍ ذابت في صمتِ العيون؟
          	  كم من حلمٍ تبخر قبل أن يلمس فجرًا؟
          	  وحيدٌ أنا… أحتضن الفراغ كما يحتضن الغريب وحيدته،
          	  وأحاديث الماضي تصرخ في صمتي،
          	  تغرز في روحي أشواك الذكرى، فلا أجد للنسيان سبيلًا.
          	  
          	  أحببتُكِ حتى صار الحنين سجينًا في عروقي،
          	  وأصبحتُ أعدو خلف صدى صوتكِ،
          	  لكنكِ… كنتِ كالسراب، بعيدًا عن متناول يدي،
          	  كأنكِ خُلقتِ لألمٍ لا يزول،
          	  لكنكِ… بقيتِ الحلم، والنار، والشتاء الذي لا ينتهي.
          	  
Reply

rozalynjk

الاشتياق لكِ ليس مجرد كلمات تقال، بل هو حنين صادق ينبع من أعماق الروح. هو ذلك الشعور الدافئ الذي يغمرني حين أتذكر ضحكتكِ التي تشبه صوت النغمات المرحة، وعينيكِ اللتين تحملان بريقًا يضيء حتى في أحلك الأيام.
          
          أشتاق إلى تلك الجلسات التي كنا نتسامر فيها حتى ساعات الفجر الأولى، نشارك أحلامنا وهمومنا، نضحك على تفاصيل صغيرة لا يعرف سرّها غيرنا. أشتاق إلى صمتنا الذي كان يخفي أحاديث النفوس، وإلى عناقكِ الذي كان يمحو كلّ تعب.
          
          في غيابكِ، أتذكّر كيف كنتِ السند الحقيقي، من تصغر همومي بين ذراعيكِ، ومن تجعل من أزماتي مجرد حكايات ننساها مع أول ضحكة. العالم من دونكِ يبدو أقل ألوانًا، وأكثر صمتًا.
          
          يا من كانت يوماً مرآة روحي، وحافظة أسرار قلبي، كم أتمنى لو أن المسافات تطوى لأراكِ، لأقول لكِ إن قلبي ما زال يحتفظ بنفس المكان لكِ، وأن حياتي - رغم كل ما فيها - تظل هناك حيث كنا نصنع ذكرياتنا.
          
          مهما بعدتِ، فأنتِ حاضرَة في تفاصيل يومي.. في صوت أغنية تذكرني بكِ، في قصة أرويها، في كل منعطف جميل. فارجعي قريبًا، لأن الاشتياق صار ظلي، وأنا هنا في انتظار لقاء يملأ قلبي فرحًا من جديد.

_My204

@ rozalynjk  
            يا عزيزة قلبي، قرأت كلماتكِ فارتفع الشوق في صدري كأن كل لحظة قديمة تُنادى باسمي. اشتقتُ إليكِ شوقًا يثقل الروح ويُخفّفها في آنٍ واحد… إلى ضحكتكِ، وإلى دفء حديثكِ، وإلى ذلك الاطمئنان الذي لا يمنحني إيّاه سواك.
            ما كنتُ يومًا بعيدة عنكِ، لكن حنينكِ أيقظ في داخلي كل ما حاول الوقت أن يهدّئه.
            أحبّكِ بمحبةٍ صادقة، محبة تُبقيكِ في قلبي مهما تغيّرنا، ومهما ابتعدت الطرق. واشتاق إليكِ شوق من يعرف أن بعض الأرواح لا يُمكن تعويضها.
Reply

_My204

الأشعار.il

Hy-wlec

@ _My204  
            ولككك شو هالابدااااع اموووت اذوب ادوووخ، 
            ماشاءالله مبدعتيييي خذتي قلبي  (◍•ᴗ•◍) ❤ 
Reply

_My204

أهيمُ في ظلالٍ لم تعرف الفجر،
            والقمرُ يتهامس مع الألم الذي يسكن صدري.
            كل ذكرى منكِ، خنجرٌ باردٌ يقطع أوصالي،
            وكل همسةٍ غادرت شفتيكِ، تركت خلفها صمتًا ثقيلًا… كالحياة بعد الموت.
            
            أحببتكِ كما يحب الجريح ظله،
            لكنكِ، يا لعنة القدر، كنتِ سرابًا،
            تغوي الروح، ثم تختفي في رماد الأحلام.
            كل دمعةٍ أسكبها، تروي جرحًا لم يندمل،
            وكل نفسٍ ألتقطه، يذكّرني بأنكِ لم تكوني لي… ولم تكوني أبدًا.
            
            هنا، في هذا الفراغ، أصبح الليل أطول من أي يوم،
            والصمت أكثر وجعًا من أي صرخة.
            أنتِ لم تتركي قلبي، بل أخرجتِ منه الحياة،
            وتركتِني أتنفس حزنًا… لا يعرف الرحمة، ولا يعرف النهاية.
            
Reply

_My204

يا قلبًا غرق في ليلٍ لا يُغادر،
            كم من دمعةٍ ذابت في صمتِ العيون؟
            كم من حلمٍ تبخر قبل أن يلمس فجرًا؟
            وحيدٌ أنا… أحتضن الفراغ كما يحتضن الغريب وحيدته،
            وأحاديث الماضي تصرخ في صمتي،
            تغرز في روحي أشواك الذكرى، فلا أجد للنسيان سبيلًا.
            
            أحببتُكِ حتى صار الحنين سجينًا في عروقي،
            وأصبحتُ أعدو خلف صدى صوتكِ،
            لكنكِ… كنتِ كالسراب، بعيدًا عن متناول يدي،
            كأنكِ خُلقتِ لألمٍ لا يزول،
            لكنكِ… بقيتِ الحلم، والنار، والشتاء الذي لا ينتهي.
            
Reply