_RUII0

_RUII0

يُزاحمني الشوق، اخخخ سمسمي اشتقت
Reply

_RUII0

اشتقت لسمسم وين احصله هسة 
Reply

_RUII0

٣:٣٨ مَ. 

_RUII0

" ياعلي أُبايِعُكَ لا لأجلِ مثوبةٍ ، لكنّما عقلي بولائكَ مؤمنٌ، وقلبي بحُبّكَ نابضٌ "
Reply

_RUII0

ونحن سنظلّ نتمسّك بتلك اليد الّتي رفعها رسول الأمّة، خاتمًا فيها دينُ الله الأعظم؛ ونعلمُ إنّ الكوثر سيجري فِيها، ونعلمُ إنّنا سنُسقىٰ منها دون حرمان، ثوابًا لأيّام الجهاد والاشتياق والتعظيم .
Reply

_RUII0

١٢:٣٩ مَ. 

_RUII0

فَقُل لِمن لَامَني في حُبِّ حَيْدَرهٍ
            لُم فِيه خَالِقَهُ آنْ كُنتَ تَحتَسِب
            مَا قِيمةُ الدَّين لَولا حُبُّ حَيدَرهٍ
            وَالدّينُ فِي غَيرهِ للكُفر يَنقَلبْ . 
Reply

_RUII0

٦:٥٦ مَ. 

_RUII0

حَار السُّكُونِ وَيَسْأَلُ كَيْفَ ؟
            ذَاكَ المُسَمَّىٰ «رَمْزُ السَّلَامِ»
            كَانَ دَاخِلَ قَوْسِ السِّهَامِ
            يُرْمَىٰ يَنْحَرَ يَقْتُلُ يَمُوتُ!
             لَا ، بَلْ يُخَلِّدُ فِي المَلَكُوتِ
            يَكْتَظُّ فِي بَابِهِ الخَائِفِينَ
            يُدْخِلُهُمْ ؛ بِسَلَامٍ آمِنِينَ .
            يُرْدِفُ عِشْقًا عَلىٰ العَالَمَيْنِ
            لِيَرْقَىٰ اِسْمُ السَّلَامِ « الحُسَيْن » .
Reply

_RUII0

٩:٢٨ مَ. 

_RUII0

يَأْتِي اللَّيْل وَالتَّفْكِيرُ يَحَاوطَنِي .
            الذُّنُوبُ تَمْلَأْنِي
            قَصِيدَةٌ حَزِينَةٌ فِي أُذُنِي .
            اَلْوِسَادَةُ تَمْتَلِئُ مِنْ دُمُوعِي
            الشَّوْقَ يَكْسِرُ أَضْلُعِي .
            مَاذَا أَفْعَلُ
            حُسَيْن هَبْنِي نَظْرَةً .
Reply

_RUII0

١٢:٣٥ مَ. 

_RUII0

ياسادَتي وَمَوالِيَّ
            اِنّي تَوَجَّهْتُ بِكُمْ اَئِمَّتي وَعُدَّتي لِيَوْمِ
            فَقْري وَحاجَتي اِلَى اللَّهِ وَتَوَسَّلْتُ بِكُمْ
            إِلَى اللَّهِ وَاسْتَشْفَعْتُ بِكُمْ اِلَى اللَْهِ ،
            فَاشْفَعُوا لِي عِنْدَ اللَّهِ
            وَاسْتَنْقِذُوني مِنْ ذُنُوبي عِنْدَ اللهِ ،
            فَاِنَّكُمْ وَسيلَتي إِلَىٰ اللَّهِ وَبِحُبِّكُمْ وَبِقُرْبِكُمْ
            اَرْجُو نَجاةً مِنَ اللهِ فَكُونُوا عِنْدَ اللهِ
            رَجائِي يَا سَادَتي
            يَا اَوْلِياءَ اللهِ صَلَّى اللَّهِ عليهم أَجْمَعينَ
            وَلَعَنَ اللَّهِ اَعْداءَ اللَّهِ ظالِميهِمْ
            مِنَ الاَْوَّلينَ وَالاْخِرينَ آمينَ رَبَّ الْعالَمينَ .
Reply

_RUII0

١١:٣٩ صَ. 

_RUII0

أَنَا المَسْمُوم يَا زَهرَاء
            فَقُومِي وَافْتَحِي القَبْرَا
            أَنَا المَحْمُول وَالْأَقْوَاسُ تَرْمِينِي
            إِلىٰ ضِلْعَيْكِ يَا أُمَاه ضُمَيْنِي..
            
            ـ الحَسَن المُجتبَىٰ ‹عَليهِ السَّلَام› .
Reply

_RUII0

هَا أَنْتَ تَرْفَعُ.. وَالْجِنَازَةُ تَرْشُقُ
            وَالسُّمُّ فِي أُحْشَاكَ ظِل يُمَزِّقُ!
            هَذَا "بقِيعِكَ" لِلْخِيَانَةِ مَرْصَدٌ
            النَّعْشُ يَشْهَدُ.. وَالسِّهَامُ تُوَثِّقُ
            هَلْ هَذِهِ "كبِدٌ" تُرَىٰ؟ أَمٌّ مُحَسَّنٌ
            قَدْ عَادَ مِنْ رَحِمِ البَتُولَةِ يُزْهَقُ؟!
            شَاؤُوكَ مُنْطَفِئًا بِآخَر طَعْنَةٍ
            لكِنَّ وَجهَكَ كُلَّ يَومٍ يُشرِقُ!
Reply

_RUII0

٩:١٢ مَ. 

_RUII0

مُذ كُنت صَغيراً.. 
            كُنت أرىٰ والدِتي وهيَ تقوم بتَوزيع الطَعام علىٰ الناس فَ اقول لَها " ماما ليش توزعِين أَكل؟ "
            وكانَت تردُ عَليّ بـ " ماما بَثواب الحُسين هذا "
            كُنت أرىٰ والدِي يبكِي عندما يُذكر إسمُ الإمام الحُسين عليهِ السَلام.. 
            كُنت اسمَع من خِلال الراديو صوتٌ عَذب 
            ينطُق بـ كلِمات مليئَة بالحِزن 
            "يا مَحله الوِداع بهَالمسية وعلوم المِنيه
             بِين الفاطِمي والفاطِمية "
            مُذ كُنت صَغيراً.. 
            كانَت والدِتي عِندما يحلُ شَهر " مُحرم "
            تُلبسنِي الثِياب السَوداء وتقول لِي " ماما ماكو مُصيبَة مِثل مُصيبَة الحُسين عليهِ السَلام ماما اريدَك من تِكبر تعلم أَولادَك علىٰ حُب الحسين عليهِ السَلام والحِزن علىٰ الحسين، ماما لا تترِك الحُسين عليهِ السَلام فَ هوَ سَفينةُ النَجاة.. "
            
            والآن جاؤُوا هؤلاء المُبغضين لُمحمد وآل مُحمد يشككُونَ بعَقيدتِي ويقولون لِي " شدتسوي بنَفسك انتَ؟ العالم وصلت للقمر وانتَ بعدك تلطُم وتبچي علىٰ الحُسين ! "
            لا وألفُ لا، لَن اتركُ ولايَة امير المؤمنينَ عَليٌ
            عليهِ السَلام وأولادهُ المَعصومين، اللَّهُم ثَبتني علىٰ ولايَة امير المؤمنينَ عَليٌ إبن أبي طالِب عليهِ السَلام وإرزَقني مَحبَة مُحمد وآل مُحمد بِحق 
            مُحمد وآل مُحمد...
Reply