للمرّةِ التي لا تُعدّ ولا تُحصى
أشعرُ بأنني خطيئة،
لا لأنني اقترفتُ ذنبًا،
بل لأنني وُلدتُ
أعمقَ من احتمالاتِ الغفران،
وأصدقَ من أن أكونَ بريئًا
في عالمٍ يخافُ الصدق.
للمرّةِ التي لا تُعدّ ولا تُحصى
أشعرُ بأنني خطيئة،
لا لأنني اقترفتُ ذنبًا،
بل لأنني وُلدتُ
أعمقَ من احتمالاتِ الغفران،
وأصدقَ من أن أكونَ بريئًا
في عالمٍ يخافُ الصدق.