أنا سليفيا.
أنا الظل الذي رغب أن يكون له صوت،
أن يراني الآخرون، لكن ليس كظل، بل كشخص. وعندما رأوني أخيرًا،
دمروني،
استنقصوا مني،
لاموني على ضعفي وقلة حيلتي.
كأن لدي فرصة واحدة، إلا أنني خسرتها،
إلا أنني اخترت الموت، لكنه أيضًا، يا للسخافة، رفضني. تنبية : جميع الروايات من تأليفي لا يسمح بالسرقة أو الاقتباس
- JoinedDecember 31, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or
تو بارت نزل دلوقتي شوفوهم https://www.wattpad.com/story/395416476?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=_SHEERA_1View all Conversations
Stories by Sheera
- 3 Published Stories
على حافة الموت
247
97
6
أيها العزيز،
هذه ليست حكاية عن الأبطال.
ولا عن الخير والشر.
بل هي حكاية عن أولئك الذين باعوا أرواحهم،
فقط ليع...
وعد مكسور
58
22
2
هل تتخيل كم من الوقت قد تستغرق لمقابلة من تحب؟
سنة؟
سنتين؟
عشر سنوات؟
عشرون؟
لقد تخيّلتُ كل هذا الوقت لأجل لق...
القلم والسكينة
62
21
2
القلم والسكينة
القلم يمثل الإبداع، بينما السكينة تمثل القتل. تناقض شديد، أليس كذلك؟
هذا التناقض يشبهني تمامًا...