أنا سليفيا.
أنا الظل الذي رغب أن يكون له صوت،
أن يراني الآخرون، لكن ليس كظل، بل كشخص. وعندما رأوني أخيرًا،
دمروني،
استنقصوا مني،
لاموني على ضعفي وقلة حيلتي.
كأن لدي فرصة واحدة، إلا أنني خسرتها،
إلا أنني اخترت الموت، لكنه أيضًا، يا للسخافة، رفضني. تنبية : جميع الروايات من تأليفي لا يسمح بالسرقة أو الاقتباس
  • JoinedDecember 31, 2024



Stories by Sheera
على حافة الموت  by _SHEERA_1
على حافة الموت
أيها العزيز، هذه ليست حكاية عن الأبطال. ولا عن الخير والشر. بل هي حكاية عن أولئك الذين باعوا أرواحهم، فقط ليع...
ranking #265 in كتاب See all rankings
وعد مكسور  by _SHEERA_1
وعد مكسور
هل تتخيل كم من الوقت قد تستغرق لمقابلة من تحب؟ سنة؟ سنتين؟ عشر سنوات؟ عشرون؟ لقد تخيّلتُ كل هذا الوقت لأجل لق...
ranking #1 in حاصد See all rankings
القلم والسكينة  by _SHEERA_1
القلم والسكينة
القلم والسكينة القلم يمثل الإبداع، بينما السكينة تمثل القتل. تناقض شديد، أليس كذلك؟ هذا التناقض يشبهني تمامًا...
ranking #790 in دماء See all rankings
1 Reading List