-Sidr0

تِلكَ الملامِح الجنــوبية جِـًدا ، 
          مُبلَلَه بشـط العـرب، ومُطرزه بقصائِـد احمد مُـطر  وأغاني سبعينيه ومـواويل ناظم الغَـزالي ، وحين تأمُلك أليهُن ستجِـد حسين نعمة و جـواد اموري جالِسان مع "هـآك جـرحي المّا تعطب وإنت عطابـه ولهيبـه"

-Sidr0

ڪانَت تَحمل مَلامِح عِراقية أصيلة تَدمج
          بِين " ترافة وچهِها " و " نَظرات عِيونهَا التِجدحَ " 
          كُنت أراها "فَ تِخنزر بِعيونها اللوزية " في وَجهي 
          فأتذَكر كُل أغانيِ ناظُم ألغَزالي و صَوتةُ ألشَچي وهوَ يُغني ..
          " خايف عَليها ،
          تَلفان بِيها ..
          شامة وُ دِگة بِالحنچ .. 
          لو تِنباع چنَت أشتريها " ♥️

-Sidr0

هوُاي حَابه تُڪونين ويِاي .
          ونَروح نتمَشى بشارِع حَيفا .
          ومِن جهَته نعَبر ع دِجلة .
          والدنيّا لَيل والأضوِية مَال
          البيروتي تعڪس ، 
          ننِزل ونڪعُد هنَاك .

-Sidr0

أنَا بڪد دجلَة وحُبكِ لـ بَغداد أحبكِ . 
Reply

-Sidr0

عراقية جداً تشبه الأغاني حتى وان لم تحبها تبقى جميلة لا تعلم هل هي عالقة برأسك أم رأسك عالقٌ بعالمها، تحتار مع عريان عندما يقول" احس روحي تأمن بيك وتخافك" 
          تبكي على خذلان الگاطع عندما يقول
          "رديت وجدامي تخط حيرة وندم" 
          وتبتسم مع زامل عندما يقول "حاسبينك مثل رمش عيونا"