_Veuola_

نشرت فصلين من روايتي الي قريتي فصلها الافتتاحي وكنتي من أول الأشخاص الي شافوها وهي لسا فكرة..أتمنى تكملي قراءة الفصول الجديدة وتستمعتي 

قُراءِ رَواياتِي الأعِزاء ؛ أهلًا بِكم وأعزَكُم الله  
          أحاول حَقًا الإنتِظام بتَنزِيل البَارتات كَما وَعدتَكم لَكِن يشاء الإلهه أن هُناكَ عَقبَة بِكُل مَرة  
          فُقدان شغف دراسي ، إختِبارات ، راحة " مُحاولة استرجاع شغف " ، ثم جاء لي شغف رواية قصيرة وان شوت وقررت تنزيلها بِبارتين وأوضحت أن تَنزيلهّا سيكون سريعًا لَكِن صِدقًا مَن مِنا يا عَزيزاتِي لم " نتسحل " بتنظيف المنازل لأن هُناك عِيدٌ بالأبواب ؟!  
          لذا قرَرتُ إيضاح الأمرُ فقَط والمُعايدة عَليكم وإخبارُكُم أن البَارت القادم مِن روايتي "الِمثَالية "قَيد الكِتابة وعذرًا 
          
          لا أريد سَماع تذَمُرات لأنَهُ طَويل حقًا ! 
          
          كُل عِيدٌ وأنتُم بِخير ؛ أعَاد الله عَليكُم البَركَة والرحمة والمغفِرة ✨ 
          

يَدعُونَكَ بِالبَارد ! .. لَكِنَنِي حَولُكَ أرَى صَيفَ حُبُنَا !
          سَياتِى مُوسِمُ التَزَاوُج يَا ديسَمبر وسأُريكَ مَاذاَ يَفعلُ إبريل ! 

لَعنَةُ الله عَلي إختِباراتٍ تُشعِرُ المَرءُ تِلكَ المَشاعِر .. 

وَتَظُنُ أنَكَ بِخَير وَتَهزُمُكَ نَفسُكَ وأفكَارَهَا بَعد مُنتَصَف اللَيْل . 
          
                                                                       الرَابِعَة إلَا عَشر صَباحًا . 

اللهُمَ شَتِت شَمل اليَهودِ وأعوانَهم وأهلِكهُم كَما أهلَكتَ قومِ لوطٍ وعادٍ وثَمود . 
          اللهُمَ إنكَ أنتَ المُنتَقِم الجَبار فانتَقِم مِنهُم وعَذِبهُم عذابًا لَم تُعَذِبهُ لأحد من العالمين . 
          اللهم أرنَا مَكرُكَ وقُوتِكَ وعَدلُكَ فيهم . اللهُمَ أهلكهُم وأجعلهُم من أصحاب الجَحيم . 
          
          اللهُمَ أنصُر المُسلمين وأعزهم بِأرضِهم يَا رَب العالمِين . 
          اللهُمَ أجعلها بَردًا وسلامًا علي أهلِ فَلسطين كَما جَعلتهَا بردًا وسلامًا علي إبرَاهيم . 
          اللهُمَ أنصرهُم نَصرًا عَزيزًا مُقتَدِر . 
          اللهُمَ أرسِل إليهِم جُندُكَ مِن السمَاءِ تَحميهُم ليسَ لَهم إلاكَ يَا رب . 
          حَسبي الله ونِعَم الوكيل . 

سبحان ﷲ وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم احمي غزة واهلها برداً وسلاماً على غزة واهلها

أيَظُنُ أنّيْ لُعبَةٌ بيديهِ؟.
          
          أنا لا أُفَكِرَ بالرُجُوعِ إليهِ.
          
          أليَومَ عَادَ وكأنَّ شَيئًا لَمْ يَكُنْ،
          
          وَبرَائةُ الأطفالِ فِي عَيِنيهِ،
          
          ليَقولَ ليِ أنّي رَفِيقةُ دَربِه.
          
          وأنَنِي الحُـبُ الوَحِيدُ لديهِ.
          
          
          
          -Aiden Brendon
          -Camilla Clend
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/280684853?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=library&wp_uname=russell158&wp_originator=W26fkD199kC5A3SXMNmNZGvNbgZmlBZs4k9F7h%2B3%2F5ANarspoyaa0OIN%2FiaxeajTjEf%2Fs%2F3bNoss4FN1Itv2qE5llENXhNpt4%2FPjSJTp1PiFViXR%2BxryfA4OB5N%2BMM5k