رُبما انتَ لا تسمعني، لكن سيسمعني العالم
فتاة عراقية تكتب قصة ربما من خلالها تستطيع ان تتحدث بما لم تستطيع ان تكشفهُ ربما تكون هذه هي نقطه تحولها من والى....|
فتاة تصنعها التجارب الفاشله لا تحطمها فتاة تصنع من نقطه الانكسار نقطه لقوّتها ؛رُبما أكون يوماً ما أنا ، أنا بشخصيتي. ولست أنا بافكارهم ومعتقداتهم، فتاة تصنع من النهايات بدايات، فتاة لا تستطيع ان تكون مجرد فتاة في بيئه منغلقه ومتشدده لا تستطيع ان تكون مظلومة لا تتقبل فكرة أنها تنكسر وتظلم وتصمت لأنها فتاة؛(لأنها فتاة) يجب ان تكون قوية ولا تسمح لاحد بكسرها كأن من يكون فتاة تريد ان تكون بطلة القصة لا الضحية ؛ فتاة ستتمسك إلى ان تصل إلى ما تريد......لأنك فتاة تستطيعين فلكِ كيدٌ عظيم وقد عظمك العظيم بعظمتهُ فلا تتقبلي فكرة (انكِ مجرد فتاة) لانكِ فتاة كوني قوية ؛ وكوني بطلة قصتكِ لا الضحية.
- JoinedMarch 11, 2024
Sign up to join the largest storytelling community
or