اقرأ كتاباتك هنا على المنصة بانتظام؛ اكنُّ لك الإحترام والإعجاب كثيرًا، ولكنّي ملِم بحقيقة انّني لا يمكن ان اكون انت ابدًا، مهما كانت رغبتي في ذلك غلّابة. هل نختار من نكون حقًا؟ اشعر ان الرّب قد الصَق عليّ هذه الهوية رغمًا عنّي، بعد سنواتٍ من التمسّك في لحم هويّتي هذه، اجِد ان اظافري لم تعد مغروسة فيها وحسب، بل باتت جزءًا منها ملتحمًا فيها، ولم اعد ادري اين تنتهي اظافري ويبدأ اللحم.
@sesamesyrup_
الاحترام والإعجاب -اللذان أقدرهما كثيرًا- لم يكونا يوماً هنا لأن كتاباتي مثيرة للإعجاب حقاً، بل لأنه اختيارك. لا نختار من نكون، لكن نختار أين نُسقط ذواتنا.
يسرني أن أكون جزءًا من بال أحد الافراد!
يستهتر الرجل بشدة ويرفض التعاطف عندما تظهر المرأة كضحية، لدرجة أنه يسخر من حال نساء غزة .. لأنه في الواقع يلعب بطاقة الضحية عندما يريد كسب الاستعطاف، لن يصدق الضحايا أبدًا.
https://www.wattpad.com/story/401106035?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_reading&wp_page=reading&wp_uname=__kyo1
أحبها كثيرًا!! من أفضل ما قرأت منذ فترة طويلة، بل لأقل .. هي شيء جديد. أحب أن لا شيء حرفياً ذُكر عن خلفية الشخصيات، إلا أنهم يحملونها في طباعهم.
الكثير في فصل واحد، كثير من التفاصيل، كثير من الواقعية، وكثير من المغزى .. يُترك للقارئ الحكم على كل شيء، فكل الشخصيات تسير ببرود مع خطها، دون الانخراط بمفاهيم الأخلاق والمنطق والواقع، والقارئ يحكم بناءًا على معتقداته وأفكاره وعاطفته .. كثير من السخرية المبطنة بين السطور، سخرية حتى من الحياه بالكامل .. ويُترك الأمر في نهاية القصة دون مغزى. حقاً أريد الحديث عنها للغد دون كلل.