الـ الاسد

تجديد من طرف ام لسان

عِندما يأتيني أشعَار
           مِنك ، أشعُر
          كأنه يُكتب لي تم
          ارساله جُرعة
          سعاده وراحة لَكِ
          فأنتِ لا تعلمين
          ما تفعَلهُ رسائلك
          أنها تزرع لي حَياة .

ياكلبي كافي تحن صدكني ميرجعون
          لو يحبونه صدك ماجانوا ايبعدون
          خلوك وحدك تون بس راحوا ايضحكون
          انسه الليالي المضن بس لا تكلي اشلون!
          كل الحلول انتهن ما ضل بعد كل لون
          عرفوا ادروب الغدر ما عرفوا ايحبون!
          ياكلبي هذا الوكت بيه قله اليوافون
          بس الغدر منتشر يل بالغدر مطعون
          وبهل زمان الوفي ايوصفونه بالمجنون!

تتناسى مو مشكله!
          لكن يجيلك وكت
          بي حتى ثگل الهوى
          ما تگدر تحمله
          ساعتها تعرف صدگ
          من ايدك شضيعت
          بس وين تندله؟
          والمثلي لا ينسي
          ولا تگدر تبدله

إلى الإنسانة التي أحببتّهُا حبّاً لا يوصف، إلى من تربّعت في قلبي، وجعلت حبَّها وساماً على صدري، إلى من تعيش ليلي ونهاري، إلى أميرتي وفتاة أحلامي، إلى من نقَشتها الأقدار في قلبي، وحفرت اسمَهُا في عقلي وعروقي، إلى التي تهواها الرّوح والجسد، وإليها تركُن الآهات والوِئام، إلى من قضيت معهُا أسعد لحظات حياتي، إليكِ، يا من تغار منها الشّمس، والقمر، وكلّ البشر، إليكِ يا أغلى من عمري أهديكِ قلبي، وحُبّي، وعمري، لقد أصبحتِ كلَّ شيءٍ في حياتي، أنت دمعتي، وبسمة حياتي، أنتِ نبض قلبي، وأحلامي، وآمالي، أنتِ حبّيبتي الأوّلى، والأخيرة
          لأجلّك أطرح العالم جانباً، فقلبي لن يضمّ إلا حبّكِ، وصدري لن يضمّ إلا شوقكِ وحنانكِ، أقسم أنّني لا ولن أقدر على أن أحسّ إذا كانت الحياة خاليّةً منك، يا من تعانقني بشوقهِا وحنانهِا، يا من تهّدهِد صرخات قلبي، واشتياقي بالشّوق، والأملِ، والحنانِ. حتّى الورود أبّت إلا أن تشاركني أحاسيسي الصّادقة، فكتبت لكِ أجمل، وأرقّ كلمةٍ يتبادلها العشّاق، أحبّكِ أقولّها بكلّ لغات العالم.
          
          (طيفي) ❤

‏
          تِلك النجوم اللامِعَةُ
          في السماءِ 
          لا تُذّكرني بشيء
          سوى عيناك.

فأنكِ نَجمتي في عِتمة ليّلي
          فلا ليل دون النجُوم ولا
          انا مِن دونكِ انتِ .

ولكن كلما كان 
          يمر بي شعور جميل 
          أو مشيت طريقًا طويلا 
          تمنيت أن تكون 
          معي

"لشخُص احَبه"
          أياك ان تُبعد عني 
          بعد كُل هذا الحَب
          الذي احملهُ لك في داخِلي
          فالعَالم لايَعني 
          لي شيئاً بدونك
          واياك ان تَنسى
          انني اخبرتُك ذات مره
          انك ملجئي من كُل شيء

هاك الرُوح اخُذها
          وأني مَمنون
          ما أنطيّك عَيني ولا أعُوفك !
          مو بَخلاً عَليك وشنهيَ
          العَيون؟
          بَس لو أخذت عَيني بّبيش 
          أشوفك؟