كلّ المدن تمارس التعرّي ليلا دون علمها، وتفضحُ للغرباء أسرارها، حتى عندما لا تقول شيئاً..
يمااا الكاتبة كانت تعرف وولف قبل كتابة الرواية ☠️ هههههههه
(;´༎ຶٹ༎ຶ`)
بموووت جمال الرواية ✨
مازلت أتساءل بعد كلّ هذه السنوات، أين أضع حبّك اليوم؟ أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوماً كأيّة وعكة صحيّة أو زلة قدم .. أو نوبة جنون ؟ أم .. أضعه حيث بدأ يوماً ؟
كشيء خارق للعادة، كهدية من كوكب، لم يتوقّع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبَّا به أيّة أجهزة للهزَّات الأرضيّة.
أكنتِ زلَّة قدم . . أم زلَّة قدر؟ .
وأخيرا عرفت من وين جات الجملة الشهيرة " أين أضع حبك اليوم ..؟ "
إلى مالك حدَّاد ..
ابن قسنطينة الذي أقسم بعد استقلال الجزائر ألا يكتب بلغة يست لغته ..
قسنطينة هي نفسها مدينة مشمشتني صح؟
بدأت أشك إنه مشمش تقرب لأحلام كاتبة الرواية :)