لا أدري إن كنت تتذكرني، و لكنني أفعل..
ففي يوم من أيام صيف العام المنصرم، عثرتَ على رواية بعنوان قد يكون مبتذلا، قرأتَها، و أبديتَ رأيك، و كنتَ ربما متحمسا لمجريات أحداثها..
ضاع حسابي القديمة، و لكن الرواية لم تضع، فالرواية فكرة، و الفكرة لا تموت..
أردتُ فقط إلقاء السلام عليك، و السؤال عن أحوالك، آمل أن تكون بخير و عافية
من: أثينا، أو روبيتريا