رُقـيـه.

"انا غيࢪهن
          گنت ولازلت مختلفة
          وجهي، ملامحي، صوتي، ࢪائحتي، وحتى حبي
          لا انا هن، ولاهن انا
          هناك الأفضل
          اعلم، وهناگ الافضل
          ولگنگ لو بحثت عمࢪا فوق عمࢪگ
          لن تجد فيهن
          طيفي "♥️

لم أكن أشبههم يومًا
          ولا زلت كما أنا دائمًا
          ففكري لا يمشي على دروبهم
          مختلفة في ذوقي، تفكيري، وشكلي،
          مختلفة في أناقتي، في أسلوبي وفي كل لحظة أعيشها،
          مختلفة في كلامي، ضحكاتي، وحتى في عيوبي
          فأنا الفريدة، وأنا من ألون عالمي بطريقتي الخاصة."♥️

شلونك ياحلوه 

أحيانًا مو لأنك ما تعرفين، لكن لأن قلبك يرتجف أكثر من اللازم.
          يصير إنّك تقعدين بالامتحان وتلاقين عقلك فجأة فاضي، مو لأنك ما درستِ… لكن لأن الخوف يعصب على أفكارك ويمنعها تطلع. التوتر مو دليل ضعف، ولا دليل إنك ما تستحقين النجاح. التوتر إنسانية… وكل إنسان يمر بلحظة ينكسر بيها تركيزه.
          
          صدّقي، ربّ العالمين يشوف تعبك، ساعاتك اللي سهرّتِ بيها، والعيون المجهدة، والخوف اللي ما قلتِه لأحد.
          وإذا غلطتِ أو نسيتي بسبـب التوتر… هذا مو نهاية، هذا امتحان من الله للقلب قبل الورقة. الله يعوّضك، وييسّر لك، ويمسك بيدك للنتيجة اللي تتمنينها بإذنه.
          
          إهدئي… ترى ربك يقول:
          ﴿ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ﴾
          آية تهدي الروح وتذكرك إن كل خطوة بيد الله، وإنه يزيدك فهم وثبات مو لأنك أقوى، بل لأنه أرحم.
          
          اطمني… اللي كتبه الله لك ما يفوتك، واللي يفوتك أكيد الله بدّلـك بخير منه.
          اركدي، تنفّسي، وذكّري نفسك: أنا مو فاشلة، أنا إنسانة تتوتر… وربّي أرحم مني عليّ.♥️
          

──────── ✧✦✧ ────────
          سلسلة استغفار لقلوب هادئة
          ──────── ✧✦✧ ────────
          
          ﴿ 1 ﴾
          اللهم إني أستغفرك من كل ذنب يقرّبني من غضبك،
          ويُبعدني عن رحمتك.
          أستغفرُ الله العظيم وأتوبُ إليه.
          
          ﴿ 2 ﴾
          يا رب… نقّي قلبي من كل ضيق،
          واغسله بالاستغفار حتى يطمئن.
          أستغفرُ الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوبُ إليه.
          
          ﴿ 3 ﴾
          اللهم ارزقني نورًا في طريقي،
          وبركةً في وقتي،
          وسلامًا في قلبي.
          أستغفرُ الله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه.
          
          ﴿ 4 ﴾
          استغفروا ربكم…
          فإن في الاستغفار جبرٌ للخواطر،
          وفرجٌ للكروب،
          ورزقٌ من حيث لا يُحتسب.
          أستغفرُ الله العظيم.
          
          ﴿ 5 ﴾
          اللهم اغفر لي ما قدّمت وما أخّرت،
          وما أنت أعلم به مني.
          أستغفرُ الله العظيم وأتوبُ إليه.
          
          ──────── ✧✦✧ ────────
          اللهم اجعل كل من يقرأ هذه الكلمات…
          مغفورًا له، مرحومًا، قريبًا من نورك ورضاك.
          ──────── ✧✦✧ ────────

لا يدري إن كان نائمًا أم غارقًا في بحرٍ لا قرار له.
          صوتُ قطراتٍ متتابعة يلامس أذنيه… طَقطَقَةٌ باردة، كأنها تُعدّ أنفاسه الأخيرة.
          فتح عينيه  أو هكذا خُيِّل إليه فوجد نفسه في ممرّ ضيّق، الجدران فيه ملساء، رمادية، تمتدّ بلا نهاية، وكلما مشى خطوةً، بدا له أنه يعود إلى النقطة نفسها.
          
          كانت قدماه حافيتين، والبرد يلسع جلده حتى صار قلبه يرتجف.
          في عمق الممر، رأى ظلًّا صغيرًا، طفلاً يقف منحني الرأس، كأنه ينتظر أحدًا.
          اقترب منه ببطء، وصوت أنفاسه يتسارع، كل خلية في جسده تصرخ: “لا تقترب.”
          لكن الفضول أقوى من الخوف، والماضي أقسى من أي نداء.
          
          حين مدّ يده ليلمسه، رفع الطفل رأسه… كانت عيناه تشبه عينَيه تمامًا.
          لكنّها أعمق، موحشة، فيها رمادُ حياةٍ احترقت مبكرًا.
          تراجع أسر خطوة، فابتسم الطفل، وابتسامة الطفل لم تكن بريئة.
          كانت تلك الابتسامة القديمة، ذاتها التي كان يراها في مرآةٍ انكسرت منذ زمن بعيد.
          
          https://www.wattpad.com/story/400547571?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=_mr_91

@_mr_91  
          ايه معليش الله ينجحك+ فهمت شوي هههه

يا ربي شنو ديموڤر.. ليش خليتوه بالبشرية؟
          معادلة من اشوفها.. تصير روحي تريگنومية!
          
          أفتح الدفتر أبدي أقرا.. ينقلب وجهي مصفّر،
          أحسب يمين يطلع يسار.. وأعيد السؤال عشر مرّات يمكن يتفسّر!
          
          المعلم يكول "سهل!".. واني عقلي دا يسوي إكسبوننشَل فزع،
          كلشي بيها تربيع وتأسيس. غير صدگ ديموڤر يريدني أرجع للرضّع!
          
          أكتب الزاوية θ. تكوم تبچي الصفحات،
          أشغّل مخي نص ساعة. يطلع بالمحصلة زايد ثنين زلاطات.
          
          وگاعده اكول خل اركّز.. يمكن أفهم لو أصير موزونة،
          بس والله ديموڤر يشوفني. يكلي: "حياتي بعدچ مو مأمونة".
          
          بس ما عليه.. أضل أقاتل.. وأحلّه لو ينفجر الكالكوليتر،
          وبختام المعركة أصرّخ:
          "يا ديموڤر لا تخاف… تراني طالبة بس مو مُستَسلِمَة!"
          

بيّه عادة مو حلوة
          اللّٰه يديمها عليه .
          أجي أسالك وأَني أدرَي بالحَقيقة ، بس أحب أشوفك
          شلون تِلف وتدور. 

ليتَ،لنَا مِن خَيالنَا وَاقِـع .