_ra_124n
كانت سنةُ2025 ثقيلةً على الروح، مُتعبةً في تفاصيلها ، لا تُشبه الأمنيات التي حملناها لها.
مرّت علينا كأنها امتحانٌ طويل للصبر، تُطفئ فينا نورًا وتوقظ
فينا وجعًا.
كثيرٌ من الأيام فيها كانت تحتاج قوةً أكبر مما نملك، وكثيرٌ من اللحظات تركت أثرًا لا يُنسى.
ومع ذلك، ما زال في القلب بقيةُأمل لا تنطفئ مهما اشتد التعب.
لهذا أرفع عيني نحو 2026، أرجو منها عوضًا جميلاً يمسح كل إرهاق مضى، ويبدل حزن الأمس راحة سأل اللّٰه أن تكون سنة لطف، وسعة، وطمانينة تهبنا ما
فقدناه وتمنحنا ما حلمنا به.❤.....