ren_✿⁠ ⁠

٢٥ آذار ٢٠٢٥
          مش عارفه  صراحة الموضوع بدا ازاي او الطريقه إلى ممكن ينتهى بها مش متاكدة من  امكانية انتهائه اصلا ..." لكل شي نهايه مهما تحايلنا  على كلمة الختام ". بيقولوا الناس كتير ان الموضوع هيعدى وكلها ايام مش قصة كلنا مرينا  بده يمكن دہ من الاسباب الى منعانی اشتکی او اتكلم مش قادره صراحه اسمع كلمه تستهين بالى بحس بيه دلوقتی کفایه تجاهلي الغير مبرر لذاتي كفايه ان حتي  انا بكدبها  ..... اصلا بتجيلى مشاعر  مش لطيفة  خالص وانا بشتكی بحس سعتها قد ايه انا ضعيفه  قد ايه مستحقش حتى مكاني اوقات بقول كلام عن ان كل ده هيعدى وانه مجرد امتحان من ربنا  الموضوع مش مستاهل وصراحه وقتها بحس قد ايه انا کدابه و ازای اقدر اقول كلام حتي  انا مش مصدقاه
          حسيت وكاني بعانی بقصد وكاني عايزه اعيش التعقيد الى انا مخترعاه وللحظة حسيت بتفاهة مشاعرى وانها ملهاش داعی و صدقنی مکنتش مشاعر حلوه اما تحس انك واقف والكل بيتحرك  لما تحس بقد ايه انت تافه ومركز على حاجات بايخة

لم تكن ليلة استثنائية و لا النظرة حتي، كلاهما كانا كغيرهما الاختلاف الوحيد انني لم اشعر انهما كذلك لا اعرف من المفترض انها نفس الفتاه التي اعتدت النظر اليها بنفس الابتسامة الرقيقة اعني لم تكن علاقتنا مختلفة مجرد زملاء عمل بعض الاحيان نخوض مناقشات غير تلك الخاصة بالعمل لكن حقا كان بامكاني ترك المكان بعد تلك المناقشات دون الشعور باني فقدت اجمل لحظة بحياتي..... ولا لم نكن في حفلة في ظلام سماء مرصعة بالنجوم او تحت ضوء الشموع نرقص انا وهي لا لم يكن اي من ذلك..... كانت بملابسها المعتاده تلك السترة التي سمعتها مرة تقول انها المفضله لديها وكنا في مكتبنا كالعاده نتناقش حول العمل.... بربكم لما سحرت بتلك النظرة اذا...!؟لما شعرت ان حياتي القادمة لن تكتمل بغيرها....!؟ ام انني شعرت دائما بتلك الطريقة ولكن لم ادرك ذلك الا الان لا اعرف حقا ولكن اعرف انني اريدها اريد ان تكون كل نظراتها ملكي