_seerine

وأخيرًا، خرج الفصل الأول من بين الضوء والظل.
          	كتابة هذا الجزء لم تكن سهلة، حملتُ فيه الكثير من الصمت، والرماد، والمشاعر التي لا تُقال.
          	ربما لا تُفصح أوديسا عن كل شيء الآن، وربما ستبدو لكم بعيدة... لكن كل شيء يحدث لسبب.
          	
          	كان من المفترض أن أضيف مشاهد وتفاصيل أكثر، أن أُمهل الفصل وقتًا أطول لينضج على مهل...
          	لكنني وعدت، وها أنا أفي.
          	لأن كلماتكم، وتشجيعكم، ووجودكم هنا كان هدية لا تُرد.
          	
          	 الفصل نُشر الآن، وهو مجرد بداية...
          	اضغطوا على النجمة ⭐ إن لامسكم شيء بين السطور،
          	وحتى إن كنتم من القراء الصامتين، يكفيني تعليق بسيط يقول: "قرأت".
          	
          	رحلتي معكم تبدأ من هنا 
          	وأوديسا... بدأت بالظهور.
          	

_seerine

وأخيرًا، خرج الفصل الأول من بين الضوء والظل.
          كتابة هذا الجزء لم تكن سهلة، حملتُ فيه الكثير من الصمت، والرماد، والمشاعر التي لا تُقال.
          ربما لا تُفصح أوديسا عن كل شيء الآن، وربما ستبدو لكم بعيدة... لكن كل شيء يحدث لسبب.
          
          كان من المفترض أن أضيف مشاهد وتفاصيل أكثر، أن أُمهل الفصل وقتًا أطول لينضج على مهل...
          لكنني وعدت، وها أنا أفي.
          لأن كلماتكم، وتشجيعكم، ووجودكم هنا كان هدية لا تُرد.
          
           الفصل نُشر الآن، وهو مجرد بداية...
          اضغطوا على النجمة ⭐ إن لامسكم شيء بين السطور،
          وحتى إن كنتم من القراء الصامتين، يكفيني تعليق بسيط يقول: "قرأت".
          
          رحلتي معكم تبدأ من هنا 
          وأوديسا... بدأت بالظهور.
          

_seerine

لم أكن أتوقع أن تصل أولى كلماتي إلى هذا العدد من العيون قبل أن أفتح لكم أول باب من الحكاية…
          
          30 قراءة قبل حتى أن يُنشر الفصل الأول. رقم صغير؟ ربما. لكنه يعني لي الكثير.
          أن يلتفت أحدهم لظلّ لم يتكوّن بعد، لصوت لم يُنطق، ولعالم لم يُكشف… هو في حد ذاته سحر.
          
          وكنوع من الامتنان، سأكسر خطتي الأولى، وسأحاول نشر الفصل الأول قريبًا…
          ليس لأن الوقت قد حان، بل لأن النبض بدأ يُسمع، ولو خافتًا.
          شكرا لكم ❤️