ا كانت صدفة ام حبكة نسجتها الاقدار
ا كان الطريق اليك نجاة ام هوّة الاخطار
رأيت الموت و ما فتِئت لاجلك اضع الاعذار
خدشتني اشواك الحقيقة ان ليس لحبنا خيار
و كان قلبي اصم لم يرهف السمع لم يصغي للانذار
ذقت النعيم هنيهة لأتجرع في أعقابها سموما مرار
ا ربما في حياة اخرى كان لقصتنا ان تؤتي الثمار
ايا ترى لو عاد الزمن اكان لحبنا ان يسلك هذا المسار
أنى للحلم ينقلب واقعا... متى ستنعكس الادوار...
احس حبيييت معناها لي ما يمدحني بلوك❤️