_t0llb

- ٥:٠٥ ||مَ 

_t0llb

- ١٠:١٠ ||مَ
Reply

_t0llb

- ١:١١ ||مَ 
Reply

_t0llb

- ١١:١١ ||ص
Reply

-IsssI-

-FIBIC

١:٥٤ م || ٢٨ رجَب

_t0llb

لا نظيرٌ لها في الحسنُ مَليحتي
            تُغري القمرَ مِن حُسنِ مِحياها 
            كأنها ضوءٌ يُنيرُ فالليل عُتمتي
            وتزهُرُ الصحراء بِمحفظِ رؤياها
            وفي عِينها تَسكُنُ لمعةٌ تُسحِرنَي
            وكأنَ طول الليل أحِزنها وأبكاها
            وإن قابلتُ وجههَا لانت شدتي
            وكأن قلبي لم يعدُ يقواها
            فلا نطيرٌ لها بِالحُسنِ جمِيلتي
            وبها وبحُسنها بغدادُ تتباها
            عراقيةُ العينين هَي جمِيلتي
            تُخجِلُ الليل اذا الليلِ يغشاها  .
Reply

-FIBIC

فَلَم أَرَ بَدراً ضاحِكاً قَبلَ وَجهِها
            وَلَم تَرَ قَبلي مَيِّتاً يَتَكَلَّمُ
            ظَلومٌ كَمَتنَيها لِصَبٍّ كَخَصرِها
            ضَعيفِ القُوى مِن فِعلِها يَتَظَلَّمُ
            بِفَرعٍ يُعيدُ اللَيلَ وَالصُبحُ نَيِّرٌ
            وَوَجهٍ يُعيدُ الصُبحَ وَاللَيلُ مُظلِمُ
            فَلَو كانَ قَلبي دارَها كانَ خالِياً
            وَلَكِنَّ جَيشَ الشَوقِ فيهِ عَرَمرَمُ
            أَثافٍ بِها ما بِالفُؤادِ مِنَ الصَلى
            وَرَسمٌ كَجِسمي ناحِلٌ مُتَهَدِّمُ
            بَلَلتُ بِها رُدنَيَّ وَالغَيمُ مُسعِدي
            وَعَبرَتُهُ صِرفٌ وَفي عَبرَتي دَمُ
            وَلَو لَم يَكُن ما اِنهَلَّ في الخَدِّ مِن دَمي
            لَما كانَ مُحمَرّاً يَسيلُ فَأَسقَمُ
            بِنَفسي الخَيالُ الزائِري بَعدَ هَجعَةٍ
            وَقَولَتُهُ لي بَعدَنا الغُمضَ تَطعَمُ.
Reply

_t0llb

- ٨:١٨ |مَ

_t0llb

ثُم يأتيك شَخص
            في لحظة غِير مُتوقعة
            يكون دخولهَ
            هادئًا وحنونًا لحياتِك
            يُصبح مُلاذًا لكَ
            وَ مكانًا تستَريح
             فِيه مِن تعبِك
            يفهُمكَ ، 
            يُدرك صمتِك
            يلمَح مِن نبرتِك تعبَك
            ولا تهون عليهَ
            يُصبح نِصفكَ ، كُلكَ
            تصبحان معًا في كلمة أنا
            لأنكَ هو ، لأنهُ أنتَ .
Reply