“الزواج أعلى درجات الأمل في بلاد اللا طموح.
إنّه الخلاص المثالي لأية امرأة مداركها العقلية ضيّقة، مصابة بقِصر النظر و لا تُجيد تأمين مستقبلها ..
على أيّ حال، لا يتمُ اختيار زوج مناسب، بلْ اكتشافه. هناك واحد بين كلّ ألف رجل يصلُح للزواج. الحبّ أو الزواج هو السرابُ الكبير في حياتنَا. لنتجنّب الوحدة، نضْطر لاختيار أسوأ الاحتِمالات : أن نكون مع أيّ شخص. الفتياتُ عادةً يَقُمنَ بذلك، و تنتهي القصة ببضعة أطفال يصرخُون : “ماما” لامرأةٍ حزينَة.”
- ياسر ثابت
“الزواج أعلى درجات الأمل في بلاد اللا طموح.
إنّه الخلاص المثالي لأية امرأة مداركها العقلية ضيّقة، مصابة بقِصر النظر و لا تُجيد تأمين مستقبلها ..
على أيّ حال، لا يتمُ اختيار زوج مناسب، بلْ اكتشافه. هناك واحد بين كلّ ألف رجل يصلُح للزواج. الحبّ أو الزواج هو السرابُ الكبير في حياتنَا. لنتجنّب الوحدة، نضْطر لاختيار أسوأ الاحتِمالات : أن نكون مع أيّ شخص. الفتياتُ عادةً يَقُمنَ بذلك، و تنتهي القصة ببضعة أطفال يصرخُون : “ماما” لامرأةٍ حزينَة.”
- ياسر ثابت