وَلقَد رأيتُكَ في مَناميَ ليَلُةً فَنسيتُ مَاقَد كَانَ مِن أحزَانَِ وَحسِبتُ نوميَ في حُضورِكَ يَقظُةً حَتىَ إفقتُ عَلىَ فِراَُقً ثَانِي وَلو كُنتُ اعلمُ إنَ الحُلمُ يَجمَعُنَا ليَلُةً لأ إغمَضتُ طوَلَ الدَهرِ إجفَانيَ .
  • جنوبية 📿 .
  • JoinedMarch 12, 2024



1 Reading List