شكرا للفوت و التشجيع لتكملة القصة

تلك الحرب التي فتت قلوباً، مبانياً، وعوائل، تلك التي جعلت الشيء لا شيء، ما كانت تحمل مصالح للأغنياء ذوي الجيوب المثقوبة، جمعتهما بمحض الصدفة، جندي يسعى لحماية وطنه الذي فتكت به الذئآب وذلك الملاك ذي الجناح المبلل منتوف الريش،يبكي بأحد زوايآ الخراب خاسراً كل ما يملكه في الدنيا، مؤمناً بأن لا شيء متبقي غير ذلك النفس الضعيف، يجمعهما حب لا يعرف العدل، فهل سيصمد الحب في عالم ليس مهيأ للعشق ؟
          
          اتمنى روايتي أغنية الموت تنال إعجابك وآسفه للأزعاج ❤️