الموقف الي من طفولتي مستحيل انساه و باقي حازه في خاطري.
كان في وقتها عمري 7 او 8 مهم يعني قبل ثمان او سبع سنوات حين عمري 15 بس بدخل 16 كنت متحمسه للعيد لبست فستاني وانا كان معي ضعف بنضر رحت عند جدي ابو امي كنت احبه و انا اركض عشان احضنه بلغط طيحت كاس الشاهي قام صرخ علي قدام اهلي كلهم قال عميا انتِ كافي معك نضارة مفروض تشوفين بس ايش لازم تخربين فرحت العيد بغبائك و مديت يدي عشان احضنه قام دفني و ضرب راسي في حافه عتبت الباب يعني باب مرتفع مو متساوي مع البلاط و مكان في جبهتي و جاء على عرق اخذني خالي و ماما و ولد خالتي الي اخوي ببراضعه الى المستشفى سو لي خياطه و لفو عليها شاش رجعت البيت كل خايف جاء جدي فكرت بيحضني حضنته دفني و حضني بنت خالتي و بكيت لنو احبه و اشوفه مع العيال و بنات خالاتي و خوالي طيب و يمزح معهم وانا لا من هذاك اليوم الى هذا يومكم هذا باقي زعلانه لنو تعامله معي ماتغير عشان فكر م///////////وت زوجته الاوله ببسبي وانا مالي دخل .