ﭑﭑبٰہنٰٰٰ ﭑﭑلاجاويد

اكو فد وحدة سألت الشيخ وگالتله : شيخنا آنا سلوى من بغداد ؟!
          گاللها : تفضلي شنو سؤالچ ؟
          گالتله : شيخنا آنا خنت زوجي وي واحد زميلي بالدوام واريد اتوب بس ما اعرف شلون وحاسة ماكو امل ؟!
          گاللها : لا يا سلوى لا .. الله دائماً موجود فمهما حصل انتي بس تقربي منه وحطي حملچ كله عليه !!
          گالتله : على زميلي؟
          گاللها : لا على الله يا سلوى !!
          المهم ديري بالچ تيأسين لأن التوبة بابها دائماً مفتوح والله سبحانه وتعالى ابداً ما يقفلة ، انتي بس روحيلة لبيته وهو ما يردلچ ويسامحچ ..!!
          گالتله : اروح لزميلي؟
          گاللها : لا يمعودة يا سلوى ، بيته يعني تروحين للحج او عمرة مثلاً ؟!
          گالتله : آنا آسفة !!
          گاللها : ديري بالچ العبرة كلها لازم تكون النية خالصة لوجهه تعالى وتتركين له زمام امرچ وتخضعين له وتسلميله نفسچ !
          گالتله : منو اسلم لزميلي ..؟
          گاللها : بنت القندرة انتي متأكدة تريد اتوبين لوتضحكين علي ؟؟!!
          
          
          شاهد سالفتنا : ولكم بروح سلوى التابت انتم شوكت أتوبون وتبطلون  من الچذب وتسوون الكهرباء !
          ولكم عطبنا من الله يعطبكم دنيا وآخرة ...!!!

مــــن طــلــب الــعـلا نـــام الـلـيـالي
          وسـحـب الـبـطانية وقــال انـا مـالي
          
          خــــــــذ الـــصــفــر فـــــــلا تـــبــالــي
          فـــأن الـصـفـر مـــن شــيـم الـرجـال
          
          دخـــلــت الامــتـحـان بــــلا تـحـضـيـر
          فــوجــدت الــســؤال الاول عــسـيـر
          
           #_اللهم_نجح_لارا

نحتاج أحيانا إلى لحظة هدوء بعيدا عن ضجيج المجتمع  !

غياب خير خيو

هنالك نسمة باردة ،
          يبدو أنها تُحرّك شعرها الآن.

بعض الصمت
          يختصر سيل من الكلمات
          صباحو

آلآعــتذآر آخـلآق ولـيس مـذلهہ
          
          مـع ✅   ضـد ❎

‏غِبْ مَا تَشَاءُ فَمَا عَلَيْكَ عِتَابُ
          وَارْجِعْ فَمِنْ حَقِّ الْحَبِيْبِ إِيَابُ
          
          أَنَا لَا أَرُدُّ بِبَابِ قَلْبِيَ عَابِرًا..
          أَوَكَيْفَ لَوْ وَقَفُوا بِهِ الْأَحْبَابُ؟!
          
          إِنْ لَمْ تَجِدْ فِي الكُوْنِ بَابًا لِلهَوَى
          فَأَنَا وَقَلْبِي كُلُّنَا أَبْوَابُ.

هلووو ممكن متابعه 

هذا الشتا مثل وداع النسوان يم الباب
          كل ماتگول فيمالا ترجع تفتح سالفة